الصفحه ٣١٥ :
أن رضي من عباده بدون اليسير مما ينبغي أن يعبد به ، ويستحقه لذاته وإحسانه ، فلا
نسبة للواقع منهم إلى
الصفحه ٣٧٠ : بهما اضطراري من العبد ،
والفعل عندكم لم يقع بهما ، ولا هو فعل العبد بوجه ، وإنما هو عين فعل الله ، وذلك
الصفحه ٣٨٤ : بالمختار من يفعل
بإرادته ، وإن كان كارها للفعل ، فالمكره مختار ، وأيضا فهو مختار ليفعل ما أكره ،
لتخلصه به
الصفحه ٧٢٦ : أوجب لأصحاب ذلك القول ما تأولوا به الآية ، ومن تأمل الآية علم أنّ
القول أولى بها ، ووجه الارتباط أن
الصفحه ٧٤٠ : ميّز ، واحتجوا بقوله في الحديث : «كما تنتج البهيمة بهيمة جمعاء» (١) ، يعني : سالمة ، هل تحسون فيها من
الصفحه ٧٥٤ : ، وعلى التقديرين
يترتب أثره عليه ، إما وحده على التقدير الأول ، وإما بانضمام أمر آخر إليه على
التقدير
الصفحه ٤٣ :
فإنه قال في باب
التوبة من «منازل السائرين ولطائف التوبة» ثلاثة أشياء :
أولها : أن ننظر
في
الصفحه ١٠١ : الفراء وابن قتيبة : يعرفون أن
النعم من الله ، ولكن يقولون : هذه بشفاعة آلهتنا. وقالت طائفة : النعمة
الصفحه ٣١١ : صلىاللهعليهوسلم يقول : «اللهم اجعلني من الذين إذا أحسنوا استبشروا ، وإذا
أساءوا استغفروا».
وكان من دعائه
الصفحه ٣١٦ : (٨٢)) [الشعراء] وقال
أول رسله إلى أهل الأرض : (رَبِّ إِنِّي أَعُوذُ
بِكَ أَنْ أَسْئَلَكَ ما لَيْسَ لِي
الصفحه ٥٠٥ : حكمته وعدله يأبى ذلك.
أما
الأول : فكقوله : (أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ
كَالْمُجْرِمِينَ (٣٥) ما
الصفحه ٧٠٣ :
الباب الموفي ثلاثين
في ذكر الفطرة الأولى ومعناها ، واختلاف الناس في
المراد بها وأنها لا تنافي
الصفحه ١٣٤ :
للرب ، واقع
بمشيئته كطاعات الملائكة والأنبياء والمؤمنين ، وما لم يوجد منه ، تعلقت به محبته
وأمره
الصفحه ٢٤٦ : هذه الأمور ألزم للقلب
منها للبدن ، فلو قيل : إنها حقيقة في ذلك ، مجاز في الأجسام المحسوسة ، لكان مثل
الصفحه ٣٥٩ : ،
وتعالى أن يفعل شرا بوجه من الوجوه ، فالشرّ ليس إليه ، والخير هو الذي إليه ، ولا
يفعل إلا خيرا ، ولا يريد