الصفحه ٢٤١ : ما يهواه ويحبه ، وكان الانصراف مقدورا له في أول الأمر ، فلما تمكنت أسبابه
لم يبق مقدورا له ، كما قال
الصفحه ٣٤٦ : خلقا من الذين يخلقون التماثيل وغيرها التي لا يتحرك منها شيء ،
وأما البارئ ، فلا يصحّ إطلاقه إلا عليه
الصفحه ٤٨٢ : قوله : فأتبع سببا. قال مجاهد : طريقا. وقيل : السبب الثاني هو الأول ، أي : أتبع سببا من
تلك الأسباب التي
الصفحه ٥٤١ :
من ذلك؟ فإن أردت
الأول ، لم تفدك شيئا ، وإن أردت الثاني أو الثالث ، كانت دعوى مجردة ، لا برهان
الصفحه ٦١٢ : الدار تمتّع ، وسوف يعلمون
عند النقلة منها ما فاتهم من النعيم المقيم وما حصلوا عليه من العذاب الأليم
الصفحه ٦٩٥ :
كونا وقدرا ، وبين
هذين الأمرين وأمر من لم يؤمن بالإيمان فرق ، فإنه سبحانه لم يحب من إبراهيم ذبح
الصفحه ٧٢٣ :
الفطرة الأولى ،
وقوله : إنها الدين يوافق القول بأنه على دين الإسلام.
فصل
وأما جواب أحمد
أنه
الصفحه ٧٢٥ :
نظائرها وأمثالها من الآيات التي يحتج الله سبحانه فيها على النشأة الثانية
بالأولى ، وعلى المعاد بالمبدإ
الصفحه ٧٤٢ : فيها قوة قابلة لكل منهما واستعداد له ،
لكن يتوقف على المؤثر الفاعل من خارج ، وهذا هو القسم الأول الذي
الصفحه ١٥٩ : ظالم لهم ، ولو رحمهم ، لكانت رحمته
لهم خيرا من أعمالهم» والأول في الصحيح والثاني في المسند والسنن
الصفحه ١٩٨ : أي صنف يريده ، وأي نوع من الأنواع ضده ،
فيخالف فعله ليسلم منه. ومن هدايته أنه في أول نهوضه يغفل ويمر
الصفحه ٢٣١ : وَعَدُوهُ وَبِما كانُوا
يَكْذِبُونَ (٧٧)) [التوبة].
ولعمر الله إنّ
الذي قاله هؤلاء ، حقّه أكثر من باطله
الصفحه ٣٦٢ :
قلت : كان ردّها
عن طريقها ممكنا له مقدورا ، أصبت ، وإن قلت : لم يبق في هذه الحال بيده من أمرها
شي
الصفحه ٣٦٨ : اضطراريا ، المعنى الأول ، كذبتك العقول
والفطر والحس والعيان ، فإن الله فطر عباده على التفريق بين حركة من
الصفحه ٣٩١ :
من الآخر؟ فإن
عنيت الأول ، منعت الملازمة ، وإن عنيت الثاني ، منع انتفاء اللازم ، ومثبتو الكسب