الصفحه ٦٣٥ :
وقوله : (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نارِ جَهَنَّمَ
الصفحه ٦٦٣ :
الباب الرابع والعشرون
في قول السلف : من أصول الإيمان الإيمان بالقدر خيره
وشره حلوه ومرّه
قد
الصفحه ٧٣٦ :
الأبوين ، لكان
ذلك من حين يولد ، قبل أن يعرب عنه لسانه ، وكذلك قوله في الحديث الصحيح : «إني
خلقت
الصفحه ٧٤٦ :
العقول فإنها
عقال على
أصحابها ووبال
فليس في العقول أبين
ولا أجلى من معرفتها
الصفحه ٧٧٥ :
الموضوع
رقم الصفحة
الباب السادس عشر :
فيما جاء في السنة من تفرد الرب
الصفحه ٤٢ :
فهذه أربعة مواضع
حكى فيها الاحتجاج بالقدر عن أعدائه وشيخهم وإمامهم في ذلك عدوه الأحقر إبليس حيث
الصفحه ٤٥ :
تلك المقامات ذهبت
وارتفع عنها العبد ، لكن بمعنى أنّ الشهود ستر محلها من القلب ، وانطوت واندرجت في
الصفحه ٦٣ :
الباب السادس
في التقدير الخامس اليومي
قال الله تعالى : (يَسْئَلُهُ مَنْ فِي السَّماواتِ
الصفحه ٧٠ :
بالسبب ، أوصله
إلى القدر الذي سبق له في أم الكتاب ، وكلما زاد اجتهادا في تحصيل السبب ، كان
حصول
الصفحه ٩٠ :
هذا الاصطلاح حادث منهم ، لا يحمل عليه كلام الله ، بل لفظ الاختيار في القرآن
مطابق لمعناه في اللغة
الصفحه ١٠٩ :
الباب الحادي عشر
في ذكر المرتبة الثانية وهي مرتبة الكتابة
وقد تقدم في أول
الكتاب ما دل على
الصفحه ١١٢ : فِي إِمامٍ مُبِينٍ (١٢)) [يس] وهو اللوح
المحفوظ ، وهو أم الكتاب ، وهو الذّكر الذي كتب فيه كل شي
الصفحه ١١٣ : :
المراد بالكتاب في الآية اللوح المحفوظ الذي كتب الله فيه كل شيء ، وهذا إحدى
الروايتين عن ابن عباس ، وكان
الصفحه ١٨٥ :
ما في المرعى وألطفه ، وأن تعود إلى بيوتها الخالية ، فتصب فيها شرابا مختلفا
ألوانه فيه شفاء للناس
الصفحه ٢٠٩ : بما أراد رسوله.
قال ابن عباس في
رواية عطاء : «إلا أمم أمثالكم» يريد : يعرفونني ويوحدونني ، ويسبحونني