الصفحه ٦٥٧ :
حرف ، وليحصل له مرتبة الشهادة التي هي من أعلى المراتب ، ولا شيء أبرّ عند الحبيب
من بذل محبة نفسه في
الصفحه ٦٦١ : من الحكم التي لا يحصيها إلا الله. والله سبحانه يحبّ ظهور أسمائه وصفاته في الخليقة ، فلو
اخترم كلّ من
الصفحه ٧٠٤ : وقعت لأول
الخليقة ، وجرت في فطرة المعقول ، وهو استخراجهم ذرية ، لأن تلك حالة ابتدائهم ،
ولأنها لو كانت
الصفحه ٧٢١ : : في الحديث : كان معه أبواه ، قال : لا ،
وليس ينبغي إلا أن يكون معه أبواه. قال الخلال : ما رواه
الصفحه ٧٢٢ :
بن الهيثم العاقولي ، في المجوسيين يولد لهما ولد ، فيقولان : هذا مسلم ، فيمكث
خمس سنين ، ثم يتوفى
الصفحه ٧٦٨ :
الحديث
رقم الصفحة
القلوب آنية الله في
أرضه
الصفحه ٢٣ :
الباب الثاني
في تقدير الرب تبارك وتعالى شقاوة العباد وسعادتهم
وأرزاقهم وآجالهم وأعمالهم قبل
الصفحه ٣٧ :
الباب الثالث
في ذكر احتجاج آدم وموسى في ذلك وحكم النبي صلى
لله عليه وسلم لآدم صلوات الله
الصفحه ٤٨ : بالقدر حقا ، ولا ذكره حجة له على باطل ولا محذور في الاحتجاج به.
وأما الموضع الذي يضر الاحتجاج به ، ففي
الصفحه ٧٣ :
الباب الثامن
في قوله تعالى (إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنى
أُولئِكَ عَنْها
الصفحه ٧٥ : ولعابديها ،
لم يكن في ذلك من لا يستحق العذاب بخلاف الملائكة والمسيح وعزير ، فإنهم أحياء
ناطقون ، فلو حصبت
الصفحه ١٠٠ :
المهين ، ثم نقله
في أطباق خلقه وأطواره ، من حال إلى حال ، حتى جعله بشرا سويا ، يسمع ويبصر ويقول
الصفحه ١٠٣ :
واجتبائه ، وأنه
محبوب لنا مقرب عندنا ، ولهذا قال في قصة قارون (أَوَلَمْ يَعْلَمْ
أَنَّ اللهَ قَدْ
الصفحه ١٢٧ :
أبي الدنيا في «الفرج بعد الشدة» (٢٧) ، والبيهقي في «الشعب» (١١٢١) ، والطبراني (٧٢٠)
، وأبو نعيم
الصفحه ١٣٠ : » (٣).
وقال في بعض
أسفاره : إنكم تسيرون عشيتكم وليلتكم ثم إنكم تأتون الماء غدا إن شاء الله» (٤).
وقال