الصفحه ٧٣٤ : صلىاللهعليهوسلم ذلك على الغالب ، وإلا فالكفر قد يأتيه من قبل غير ابويه ،
فهذا الغلام إن كان كافرا في الحال ، فقد
الصفحه ٧٤٩ : به غيره في نفس العبادة التي شرعها ، أو يعبده وحده
بعبادة شركية ، لم يشرعها ، أو يتوسل إلى عبادته
الصفحه ٧٦٥ : ........................................................... ٥٢
إن المؤمن إذا مرض خرج
مثل البردة في صفائها.................................... ٦٢٩
إن النطفة
الصفحه ٩ :
كلماته الجوامع النوافع في هذا الباب وفي غيره كفت وشفت ، وجمعت وفرّقت ، وأوضحت
وبيّنت ، وحلت محل التفسير
الصفحه ١٢ :
وما ورد من ذلك
فمحمول على باء المصاحبة ولام العاقبة ، وزادوا على ذلك أنّ الأفعال لا تنقسم في
نفسها
الصفحه ٣٠ :
يدي ربي يمين ،
فبسط يمينه وإذا فيها ذريته كلّهم ما هو خالق إلى يوم القيامة ؛ الصحيح على هيئته
الصفحه ٣٩ : .
ثم اختلف الناس في
فهم هذا الحديث ووجه الحجة التي توجهت لآدم على موسى.
فقالت فرقة : إنما
حجّه لأن
الصفحه ٤٧ : شاءَ لَهَداكُمْ أَجْمَعِينَ) فإن هذا يتضمن أنه المتفرد بالربوبية والملك والتصرف في
خلقه ، وأنه لا ربّ
الصفحه ٥٠ :
والحرص هو بذل
الجهد واستفراغ الوسع ، فإذا صادف ما ينتفع به الحريص كان حرصه محمودا ، وكماله
كله في
الصفحه ٦٩ :
يعمل الناس اليوم ويكدحون ، فيه شيء قضي عليهم ، أو مضى عليهم في قدر قد سبق ، أو
فيما يستقبلونه مما أتاهم
الصفحه ٩١ :
قيل : لفظ الإرادة
في كتاب الله نوعان : إرادة كونية شاملة لجميع المخلوقات كقوله (فَعَّالٌ لِما
الصفحه ٩٤ : يبقيه عليه ، ويديمه بالبركة التي يضعها فيه.
والبركة تتضمن
ثبوته ونموه ، وهذا قدر زائد على إقداره عليه
الصفحه ١٠٢ : أحقر وأذل من أن تشفع عند الله ، وهي محضرة في الهوان والعذاب مع
عابديها. وأقرب الخلق إلى الله وأحبهم
الصفحه ١٢٣ : ءُ
وَيَخْتارُ (٦٨)) [القصص] وقال (وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحامِ ما نَشاءُ
(٥)) [الحج] وقال (فِي أَيِّ صُورَةٍ ما شا
الصفحه ١٣٢ : اللهُ
أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ
عَذابٌ عَظِيمٌ (٤١