الصفحه ٧ : الجليل ، ما ورد في القضاء
والقدر والحكمة والتعليل ، فهو من أسنى المقاصد ، والإيمان به قطب رحى التوحيد
الصفحه ٨ :
واختلافها ، وصنّف
فيه المصنفون الكتب على تنوّع أصنافها. فلا أحد إلا وهو يحدّث نفسه بهذا الشأن
الصفحه ١٧ :
الباب الأول
في تقدير المقادير قبل خلق السموات والأرض
عن عبد الله بن
عمرو بن العاص قال : سمعت
الصفحه ٢١ :
الديلمي قال :
دخلت على عبد الله بن عمرو وهو في حائط له بالطائف يقال له الوهط وهو محاضر فتى من
قريش
الصفحه ٣٣ :
ذريته ثم نشرهم في
كفه ثم أفاضهم فألقى التي في يمينه عن يمينه ، والتي في يده الأخرى عن شماله ثم
قال
الصفحه ٧٧ :
اجْتَباكُمْ
وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْراهِيمَ
هُوَ
الصفحه ١١٦ : الآية هذا النصيب كله ، وذكر هؤلاء بعضه وهؤلاء بعضه.
هذا على القول الصحيح ، وأن المراد ما سبق لهم في أم
الصفحه ١٤٣ : مع هؤلاء ولا مع هؤلاء ، بل هم مع هؤلاء فيما أصابوا فيه
، وهم مع هؤلاء فيما أصابوا فيه ، فكلّ حقّ مع
الصفحه ١٥٣ :
فإنها لما كانت
فيها قائمة بها ، نسبت إليها نسبة الصّحبة والملازمة. وقد اختلف في إعراب «من خلق»
هو
الصفحه ١٧٦ : : (قَدِ افْتَرَيْنا
عَلَى اللهِ كَذِباً إِنْ عُدْنا فِي مِلَّتِكُمْ بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا اللهُ
مِنْها
الصفحه ١٨٧ : وتقصد هلاكها. والعسّالة شديدة التيقظ والتحفظ منها ، فإذا هجمت عليها في
بيوتها ، حاولتها وألجأتها إلى
الصفحه ١٩٢ : بالشّمّ من البعد ما يدركه غيرها بالبصر أو بالسمع ، فتأتي
من مكان بعيد إلى موضع أكل فيه الإنسان ، وبقي فيه
الصفحه ٢٠١ :
ومن عجيب أمره أنه
أتى إلى جزيرة ، فيها طير ، فأعمل الحيلة كيف يأخذ منها شيئا فلم يطق ، فذهب وجا
الصفحه ٢٠٣ :
وكثير من العقلاء
يتعلّم من الحيوانات البهم أمورا ، تنفعه في معاشه وأخلاقه وصناعته وحربه وحزمه
الصفحه ٢٢٢ : الذي سلسلته
هذه الطوائف أصل فساد الدنيا والدين وخراب العالم.
وسنفرد إن شاء
الله كتابا نذكر فيه جناية