الصفحه ٢٥٤ :
قال ابن قتيبة :
هي تحريم الله سبحانه عليهم كثيرا مما أطلقه لأمة محمد صلىاللهعليهوسلم ، وجعلها
الصفحه ٢٥٥ :
تعالى : (أَفَلا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها (٢٤)) [محمد].
قال ابن عباس
الصفحه ٢٥٦ : فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمى أَبْصارَهُمْ (٢٣)) [محمد] وقوله : (وَلَقَدْ ذَرَأْنا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً
مِنَ الْجِنِّ
الصفحه ٢٦٨ : للبقرة والشاة إذا تخلفت مع ولدها في المرعى ، وتركت
صواحباتها : خذول.
قال محمد بن إسحاق
في هذه الآية
الصفحه ٢٦٩ : ،
أحمد بن محمد بن سعيد القطان ، قال : حدثنا عبيد الله بن بكر السهمي عن أبيه ، أن قوما كانوا في
سفر ، فكان
الصفحه ٢٩١ : )) [الصافات].
حدثنا محمد أبو
معاوية ، عن الأعمش ، عن شقيق ، عن حذيفة نحوه موقوفا عليه.
وأما استشهاد
بعضهم
الصفحه ٢٩٢ :
قال البخاري :
وحدثنا عمرو بن محمد ، قال : حدثنا ابن عيينة ، عن عمرو ، عن طاوس ، عن ابن عمر :
كل شي
الصفحه ٣٠٣ :
رواه من طريق يحيى
بن بكير ، قال : حدثنا الليث بن سعد ، عن سليمان بن هرم ، عن محمد بن المنكدر ، عن
الصفحه ٣١٦ :
عليه وأحبهم إليه (وَاسْتَغْفِرْ
لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ (١٩)) [محمد] وقال
الصفحه ٣٢٢ : القهّار ، وقال
محمد بن كعب : إنما سمّي الجبار لأنه جبر الخلق على ما أراد ، والخلق أدق شأنا من
أن يعصوا
الصفحه ٣٢٥ : »
__________________
(١) أبو هاشم عبد
السلام بن أبي علي محمد بن عبد الوهاب الجبّائي المعتزلي ، توفي سنة ٣٢١.
(٢) النّظّام أبو
الصفحه ٣٤٠ : وقدرته عليه.
قال محمد بن كعب
القرظيّ في اسم الجبار : إنه سبحانه هو الذي جبر العباد على ما أراد.
وفي
الصفحه ٤٠٣ :
فعل الرب وأمره ،
وأنه خالق بفعله وكلامه ، وجميع جند الرسول وحزبه مع محمد بن إسماعيل في هذا
الصفحه ٤٣٩ : محمد عن قوله : (إِنَّمَا التَّوْبَةُ
عَلَى اللهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهالَةٍ ثُمَّ
الصفحه ٤٧٦ : أمة محمد صلىاللهعليهوسلم : (كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الْقِتالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا