الصفحه ٨٤ : » (٢).
وقال البزار :
حدثنا محمد بن عمر بن هياج الكوفي قال : حدثنا عبيد الله بن موسى قال : حدثنا فضل
بن مرزوق
الصفحه ٩٠ : ، يقول : محمد
خيرة الله من خلقه ، وخيرة الله أيضا بالتسكين ، والاختيار : الاصطفاء ، وكذلك
التخيير
الصفحه ٩٢ :
عليه محمد وإبراهيم وموسى ، وقد قيل «من قبل» أي : في حال صغره قبل البلوغ ، وليس
في اللفظ ما يدل على هذا
الصفحه ٩٧ : وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمد صلى الله تعالى عليهم وسلم ، من
الأمور التي هي في الظاهر محن وابتلاء ، وهي في
الصفحه ١٠١ : هاهنا محمد صلى الله تعالى عليه وسلم
، وإنكارها جحدهم نبوته ، وهذا يروى عن مجاهد والسّدي ، وهذا أقرب إلى
الصفحه ١٠٩ : ء ، لا تختص بزبور داود. الذّكر : أمّ الكتاب الذي عند الله. والأرض : الدنيا.
وعباده الصالحون : أمة محمد
الصفحه ١٣٠ : يقل ، فطاف عليهن جميعا ،
فلم تحمل منهن إلا امرأة واحدة ، جاءت بشق رجل. وأيم الذي نفس محمد بيده : لو
الصفحه ١٦١ : ، فالصّرف فعله ، والانصراف أثر فعله ، وهو فعل النسوة.
ومن ذلك قوله
سبحانه لنبيه محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٦٥ : . قال
ابن المبارك ، عن الثوري : بقضاء الله. وقال محمد بن جرير : يقول جل ذكره لنبيه :
وما لنفس خلقها من
الصفحه ١٦٦ : يُؤْمِنُونَ (١٠١)) [يونس].
قال ابن جرير :
يقول تعالى : يا محمد ، قل لهؤلاء السائلينك الآيات ، على صحة ما
الصفحه ٢٢٦ : الترمذي : هذا حديث صحيح (١).
وقال أبو داود :
حدثنا محمد بن كثير ، قال : أخبرنا سفيان ، عن خالد الحذّا
الصفحه ٢٢٧ :
سَيَهْدِيهِمْ
وَيُصْلِحُ بالَهُمْ (٥)) [محمد] فهذه هداية
بعد قتلهم ، فقيل : المعنى : سيهديهم إلى
الصفحه ٢٢٩ : : (أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ
عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها (٢٤)) [محمد] وقال : (لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ
الصفحه ٢٣١ : اهْتَدَوْا زادَهُمْ هُدىً
وَآتاهُمْ تَقْواهُمْ (١٧)) [محمد] وقال : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا
الصفحه ٢٤٢ : الْقُرْآنَ أَمْ عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها (٢٤)) [محمد] ، وعنده
شاب ، فقال : اللهمّ عليها أقفالها ، ومفاتيحها