الصفحه ١٤٠ : مذهب النجار (١) وضرار بن عمرو (٢) ومحمد بن عيسى بن حفص ، والفرق بين هذا المذهب ومذهب
الأشعريين من وجهين
الصفحه ٢٤٧ : )) [محمد] ، وكذلك
قوله : (طَبَعَ اللهُ عَلى
قُلُوبِهِمْ (١٦)) [محمد]. قلت : الختم
والطبع يشتركان فيما ذكر
الصفحه ٤١٥ : (٥)) [محمد] فيحتمل أن
لا يكون من هذا وتكون الهداية في الآخرة إلى طريق الجنة ، فإنه رتب هذا الجزاء على
قتلهم
الصفحه ٧٢٣ : على ما فطر من شقاوة وسعادة ، الذي ذكر محمد بن نصر ، أنه كان يقول به ، ثم
تركه ، فقال الخلال : أخبرني
الصفحه ٧٢٤ : بن عبيدة قال : سمعت محمد بن كعب القرظي في قوله : (كَما بَدَأَكُمْ تَعُودُونَ (٢٩)
فَرِيقاً هَدى
الصفحه ٧ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمد لله ذي
الإفضال والإنعام ، وصلى الله تعالى وسلم على سيدنا محمد
الصفحه ١٨ : .
وهذا الذي كتبه
القلم هو القدر ، لما رواه ابن وهب ، أخبرني عمر بن محمد ، أن سليمان بن مهران
حدثه قال
الصفحه ٢٩ : القبضتين أنا» (٤).
أخبرنا عمرو بن
محمد ، عن (٥) اسماعيل بن رافع ، عن المقبري ، عن أبي هريرة عن النبي صلى
الصفحه ٣٢ : : ادخلوا النار ولا أبالي.
وأخبرنا جرير عن
الأعمش ، عن أبي ظبيان ، عن رجل من الأنصار من أصحاب محمد
الصفحه ٤٢ : عبد الله بن محمد الأنصاري ما يوهم ذلك وقد أعاذه الله منه ،
الصفحه ٥٤ : ، فيقضيهما جميعا فو الذي نفس محمد بيده لا ينال إلا ما قسم له يومئذ ،
إذا أكل رزقه قبض.
وقال عبد الله بن
الصفحه ٥٦ : الهدي هدي محمد ، وأصدق الحديث كتاب الله ،
وشر الأمور محدثتها ، وكل محدث ضلالة. إن الشقي من شقي في بطن
الصفحه ٦١ : ، فقد غلط. قال سفيان : عن ابن أبي نجيح عن مجاهد : ليلة القدر
ليلة الحكم وقال سفيان : عن محمد بن سوقة عن
الصفحه ٧٤ : لَها وارِدُونَ (٩٨)) [الأنبياء] قال : ادعوه لي ، فلما
دعي النبي صلى الله تعالى عليه وسلم قال : يا محمد
الصفحه ٧٩ : عن زياد
بن إسماعيل المخزومي : حدثنا محمد بن عباد بن جعفر قال : حدثنا أبو هريرة قال :
جاء مشركو قريش