الصفحه ٣٠١ :
والقواعد الباطلة التي بنوا عليها ، ولو جمعوا بين الملك والحمد والربوبية
والإلهية والحكمة والقدرة ، وأثبتوا
الصفحه ١٩٥ :
، ويحتاطون لها ، كما يحفظون أرحام حمامهم ويحتاطون لها ، والقيّمون لهم في ذلك
قواعد وطرق ، يعتنون بها غاية
الصفحه ١٥ : قضاؤك وما تضمّنه الحديث من قواعد الدين).
(الباب الثامن
والعشرون : في أحكام الرضا بالقضاء واختلاف الناس
الصفحه ٣٢٦ : : قد تقرر عند كل حاظ بعقله مترقّ عن مراتب التقليد في
قواعد التوحيد أن الرب سبحانه يطالب عباده بأعمالهم
الصفحه ٣٣١ : كلّها نفعها وضرها خيرها وشرها إلى الإله جلّت قدرته ، وبين
إثبات حقائق التكليف ، وتقرير قواعد الشرع على
الصفحه ٣٣٢ : الفرقتان ، واعترضت إحداهما
على القواعد الشرعية ، وزاحمت الأخرى أحكام الربوبية ، واقتصد الموفقون ، فقالوا
الصفحه ٥٥٠ : أستاذهم ، حتى إن النفاة يسلكون هذا المسلك بعينه مع
أئمتهم وشيوخهم ، فإذا جاءهم إشكال على قواعد أئمتهم
الصفحه ٦٧٧ : صلىاللهعليهوسلم : ماض فيّ حكمك ، عدل فيّ
قضاؤك وبيان ما في هذا الحديث من القواعد
ثبت عن النبي
الصفحه ٧٢٦ : الآية تضمنت قواعد الدين علما وعملا واعتقادا ،
فأمره سبحانه فيها بالقسط هو الذي هو حقيقة شرعه ودينه ، وهو
الصفحه ١٥٦ : ) وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنْفَقْتَ ما فِي
الْأَرْضِ جَمِيعاً ما أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ
الصفحه ١٧ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «كتب الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق
السّماوات والأرض بخمسين ألف
الصفحه ٣٨ : الجنة» (٢) وذكر الحديث. متفق على صحته وهذا التقدير بعد التقدير
الأول السابق بخلق السموات بخمسين ألف سنة
الصفحه ٦٥ :
تقدير سابق على خلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة وكل واحد من هذه التقادير
كالتفصيل من التقدير السابق
الصفحه ١٩٤ :
مسيرة ألف
__________________
(١) أي : الزمخشري.
الصفحه ٢٠٤ : النفس به ، وإذا وضع له الحبّ
الكثير ، فرّقه هاهنا وهاهنا ، وإن لم يكن هناك دجاج ، لأنّ طبعه قد ألف البذل