الصفحه ٣٠٠ : وجهه ، وربما قابله كثير منهم بالتكذيب والردّ له ، وأن
الرسول لم يقل ذلك ، قالوا : وأي ظلم يكون أعظم من
الصفحه ٧١ :
التي سبقت له من الله أعظم من فرحه بالأسباب التي تأتي بها ، فإنها سبقت له من
الله قبل الوسيلة منه
الصفحه ٧٤٧ : يكون
نافعا ، بل الإقرار به ، مع الإعراض عنه وعن محبته وتعظيمه والخضوع له ، أعظم
استحقاقا للعذاب ، فلا
الصفحه ٥٤٨ : الرابع : إنا لم ندع حكمة ، يجب أو يمكن اطلاع الخلق على تفاصيلها
، فإن حكمة الله أعظم وأجلّ من ذلك ، فما
الصفحه ٤٤٢ : أعظم العقوبة ، وتيقّن ذلك ، لم يتركه ، ولكن حال الله بينه
وبين هذا العلم ، ليقضى أمره ، وينفذ قضاؤه
الصفحه ٦٨٤ :
: بكل اسم خلقته لنفسك ، ولو كانت مخلوقة ، لم يسأله بها ، فإنّ الله يقسم عليه
بشيء من خلقه ، فالحديث صريح
الصفحه ٦١٨ : حجب الله سبحانه أعظم اللذات بأنواع المكاره ، وجعلها جسرا موصلا
إليها ، كما حجب أعظم الآلام بالشهوات
الصفحه ٢٨٤ : ، كان انفساح روحه والشرح الحاصل له
بفراقها أعظم بكثير ، كحال من خرج من سجن ضيق إلى فضاء واسع موافق له
الصفحه ٣٠٣ : يطالب من دونه ، فيكون حق الله عليه أعظم ، وأعماله لا تفي
بحقّه عليه ، وهذا إنما يعرفه حقّ المعرفة من عرف
الصفحه ١٥٩ :
عظمت طاعة العبد ، كانت منة الله عليه أعظم ، فهو المانّ بفضله ، فمن أنكر منته ،
فقد أنكر إحسانه. وأما
الصفحه ١٧٩ : المذهب هو قلب
أبواب القدر ومسائله ، فإن أفضل ما يقدر الله لعبده وأجلّ ما يقسمه له الهدى ،
وأعظم ما يبتليه
الصفحه ٣٧٦ :
قال السني : وهذا
جواب باطل بأبطل منه ، وردّ فاسد بأفسد منه ، ومعاذ الله ، والله أكبر وأجلّ وأعظم
الصفحه ٥٦٠ :
ويكرر ذلك ، فقيل
له في المنام : أنت سألتني العصمة وعبادي يسألوني العصمة ، فإذا عصمتكم من الذنوب
الصفحه ٣٩٨ : ، فكيف جاز أن يشتقّ له اسم مما خلقه من الكلام في غيره ، ولم يشتق له اسم
مما خلقه من الصفات والأعراض في
الصفحه ٣٩٧ :
أنتم الأمر ،
وقلبتم الحقائق ، فقلتم : من فعل هذه الأفعال حقيقة لا يشتق له منها اسم ، وإنما
يشتق