الصفحه ٢٠٣ : تخاف عليه الذرّ والنمل ، فلا تزال ترفعه وتضعه ،
وتحوّله من مكان إلى مكان حتى يشتد.
وقال ابن الأعرابي
الصفحه ٢١٢ : الذكر الأنثى مثل خلقه ، ثم هدى إلى الجماع ، وهذا القول اختيار ابن
قتيبة والفراء.
قال الفراء : أعطى
الصفحه ٢٢٠ :
ولهذا قال ابن
عباس في قوله تعالى : (لِكُلٍّ جَعَلْنا
مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهاجاً (٤٨)) [المائدة
الصفحه ٢٢٥ : .
قال ابن مسعود :
علّمنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم التشهد في الصلاة ، والتشهد في الحاجة ، أنّ الحمد
الصفحه ٢٢٦ : (١١٠٥) عن ابن مسعود ، وقد مر.
(٢) حسن. رواه أبو
داود في «القدر» (وانظر تهذيب الكمال : (٣٦٨٥) ترجمة عبد
الصفحه ٢٢٧ : طريق الجنة ، ويصلح حالهم في الآخرة ، بإرضاء
خصومهم وقبول أعمالهم. وقال ابن عباس : سيهديهم إلى أرشد
الصفحه ٢٣٣ : .
وقال أبو إسحاق :
أي : هو سبحانه ، وإن كانت قدرته تنالهم بما شاء ، فإنه لا يشاء إلا العدل.
وقال ابن
الصفحه ٢٤٧ : . قال ابن عباس : قلوبنا في أكنة مثل الكنانة
التي
الصفحه ٢٤٩ : ، ورجل أغلف «غير
مختون».
قال ابن عباس
وقتادة ومجاهد : على قلوبنا غشاوة ، فهي في أوعية ، فلا تعي ولا
الصفحه ٢٥٤ :
قال ابن قتيبة :
هي تحريم الله سبحانه عليهم كثيرا مما أطلقه لأمة محمد صلىاللهعليهوسلم ، وجعلها
الصفحه ٢٥٦ : بَعِيدٍ (٤٤)) [فصلت].
قال ابن عباس : في
آذانهم صمم عن استماع القرآن ، وهو عليهم عمى ، أعمى الله قلوبهم
الصفحه ٢٥٨ : هو الصدّ والمنع ، ولهذا قال ابن عباس : يريدا (١) منعها ، والمعنى : قسّها واطبع عليها حتى لا تلين ولا
الصفحه ٢٦٥ : ، كما حلنا بينهم وبين
الإيمان أول مرة. قال ابن عباس في رواية عطاء عنه : ونقلّب أفئدتهم وأبصارهم حتى
الصفحه ٢٦٦ : ابن
عباس : أخذلهم وأدعهم في ضلالهم يتمادون.
__________________
(١) مسلم (٢٦٥٤).
(٢) الترمذي
الصفحه ٢٦٩ : الراعي ، ودخلت وادي
الذئاب.
قال أحمد بن مروان
المالكي في «كتاب المجالسة» : سمعت ابن أبي الدنيا يقول