الصفحه ١١١ : في تفسير اللفظة العامة بنوع أو فرد من أفراد مدلولها
تقريبا وتمثيلا لا حصرا وإحاطة.
وقال أنس وابن
الصفحه ١١٣ : :
المراد بالكتاب في الآية اللوح المحفوظ الذي كتب الله فيه كل شيء ، وهذا إحدى
الروايتين عن ابن عباس ، وكان
الصفحه ١١٤ :
أُمِّ الْكِتابِ لَدَيْنا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ (٤)) [الزخرف] قال ابن
عباس : في اللوح المحفوظ المقرى عندنا
الصفحه ١٣٢ : (٦)) [المائدة] وقوله (فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللهِ شَيْئاً
إِنْ أَرادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ
الصفحه ١٥٢ :
هذا لا يعرف في
اللغة البتة ، بل الصواب ما قاله ابن زيد ، قال : جعل فيها فجورها وتقواها. وعليه
حديث
الصفحه ١٥٩ : داود (٤٦٩٩) ، وابن ماجة (٧٧) ، عن زيد بن
ثابت. وانظر المسند الجامع ٥ / ٥١٤ (٣٨٤١).
الصفحه ١٦٥ : . قال
ابن المبارك ، عن الثوري : بقضاء الله. وقال محمد بن جرير : يقول جل ذكره لنبيه :
وما لنفس خلقها من
الصفحه ١٦٦ : يُؤْمِنُونَ (١٠١)) [يونس].
قال ابن جرير :
يقول تعالى : يا محمد ، قل لهؤلاء السائلينك الآيات ، على صحة ما
الصفحه ١٧٠ : ، من البكاء» (١). وعبارات السلف تدور على هذا المعنى. قال ابن عباس :
تغريهم إغراء. وفي رواية أخرى عنه
الصفحه ١٧٧ :
قال ابن عباس :
الإيمان بالقدر نظام التوحيد ، فمن كذّب بالقدر ، نقض تكذيبه توحيده.
الصفحه ١٨١ : للأنثى كيف يأتيها.
وقال ابن عباس
والكلبي : وكذلك قال عطاء : قدّر من النسل ما أراد ، ثم
الصفحه ١٨٣ : والجيف والزبل ، وإذا رأت بينها نحلة
__________________
(١) ما ذكره ابن
القيم ـ رحمهالله
ـ عن النحل
الصفحه ١٩٨ : كما
__________________
(١) صحيح. رواه أحمد (٢
/ ٣٤٥) ، وأبو داود (٤٩٤٠) ، وابن ماجه (٣٧٦٥) عن أبي
الصفحه ٢٠٠ :
وذكر ابن الأعرابي
قال : أكلت حية بيض مكّاء ، فجعل المكاء يصوّت ويطير على رأسها ، ويدنو منها حتى
الصفحه ٢٠٢ : ، فضمّها
ضمّة الموت.
وهذا ابن عرس
والقنفذ ، إذا أكلا الأفاعي والحيات ، عمدا إلى الصعتر (١) النهري