الصفحه ٣٢ : ] قال
يعني يوم أخذ الميثاق.
وقال إسحاق :
حدثنا وكيع قال : حدثنا مضر ، عن ابن سابط قال : قال أبو بكر
الصفحه ٣٤ : أبو داود :
حدثنا موسى بن اسماعيل قال : حدثنا حماد قال : أخبرنا عطاء بن السائب ، عن سعيد بن
جبير عن ابن
الصفحه ٤١ : ظلمه ولا ينكر منكرا أبدا.
ولهذا قال شيخ
الملحدين ابن سينا في «إشاراته» : العارف لا ينكر منكرا
الصفحه ٥٢ : الله تعالى عليه وسلم يقال له حذيفة بن
أسيد الغفاري ، فحدّثه بذلك من قول ابن مسعود ، فقال : وكيف يشقى
الصفحه ٦٦ : ].
وفي تفسير الضحاك
عن ابن عباس في هذه الآية قال : هي أعمال أهل الدنيا الحسنات والسيئات تنزل من
السماء كل
الصفحه ٧٦ : رشيد قال : حدثنا ابن علية قال : حدثني محمد بن محمد
القرشي ، عن عامر بن سعدة ، قال : أقبل سعد من أرض له
الصفحه ٧٧ : (١٧٣)) [الصافات].
وقال ابن عباس في
رواية الوالبي عنه في قوله : (وَبَشِّرِ الَّذِينَ
آمَنُوا أَنَّ
الصفحه ٨١ : وترجمان القرآن. وقد كان ابن عباس
شديدا على القدرية ، وكذلك الصحابة ، كما سنذكر ذلك إن شاء الله تعالى.
الصفحه ٨٤ :
وقال قتادة : كان
في علمه أنه سيكون من تلك الخليقة أنبياء ورسل وقوم صالحون وساكنو الجنة.
وقال ابن
الصفحه ٨٥ : )) [الجاثية] قال ابن
عباس : علم ما يكون قبل أن يخلقه ، وقال أيضا : على علم قد سبق عنده. وقال أيضا :
يريد الأمر
الصفحه ٨٨ :
قال وهذا يدل على
أنه قد طبع على قلوبهم.
وقال ابن عباس :
فما كان أولئك الكفار ليؤمنوا عند إرسال
الصفحه ١٠١ : الفراء وابن قتيبة : يعرفون أن
النعم من الله ، ولكن يقولون : هذه بشفاعة آلهتنا. وقالت طائفة : النعمة
الصفحه ١٠٣ : (٥١)) [الزمر] أي : قد
قال هذه المقالة الذين من قبلهم ، لمّا آتيناهم نعمنا قال : قال ابن عباس : كانوا
الصفحه ١٠٥ : مِنَّا مِنْ بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ
هذا لِي (٥٠)) [فصلت].
قال ابن عباس يريد
: من عندي
الصفحه ١١٠ : حياتهم ، وآثارهم ما سنّوا من سنة
خير أو شر ، فاقتدي بهم فيها بعد موتهم.
وقال ابن عباس في
رواية عطا