الصفحه ١٦٩ : ء].
قال ابن عباس :
سلك الشرك في قلوب المكذبين كما سلك الخرزة في الخيط. وقال أبو إسحاق : أي : كما
فعل
الصفحه ٢٠٩ : بما أراد رسوله.
قال ابن عباس في
رواية عطاء : «إلا أمم أمثالكم» يريد : يعرفونني ويوحدونني ، ويسبحونني
الصفحه ٢١٦ : يحل بينهم وبين ما هو مقدور لهم ، وإن
__________________
(١) حديث باطل. رواه
ابن عدي في «الكامل
الصفحه ٢٥٥ :
قال ابن عباس :
منعهم من الهدى لما سبق في علمه ، والسد الذي جعل من بين أيديهم ومن خلفهم هو الذي
سد
الصفحه ٢٦٤ :
قال ابن الأنباري
: أصل المرض في اللغة الفساد ، مرض فلان ، فسد جسمه ، وتغيرت حاله ، ومرضت بالمرض
الصفحه ٢٧٣ : وابن زيد والكلبي : المعنى وفيكم عيون لهم ، ينقلون
إليهم ما يسمعون منكم ، أي : جواسيس. والقول هو الأول
الصفحه ٢٨١ : )) [المائدة].
والقسوة : الشدة
والصلابة في كل شيء ، يقال : حجر قاس ، وأرض قاسية : لا تنبت شيئا. قال ابن عباس
الصفحه ٢٨٢ : وباطنا. وإحسانهم إلى عباده
بالإنفاق مما آتاهم. وهذا إنما يتأتى للقلب المخبت ، قال ابن عباس : المخبتين
الصفحه ٢٨٣ : :
لا حرج الصدر ولا عنيف.
وقال عبيد بن عمير
: قرأ ابن عباس هذه الآية فقال : هل هنا أحد من بني بكر؟ قال
الصفحه ٢٩٦ : ؛ والإعانة التي سألها أن يجعله ذاكرا شاكرا محسنا لعبادته
كما في حديث ابن عباس ، عنه صلىاللهعليهوسلم في
الصفحه ٣١١ :
مرة ، قال : سمعت
أبا بردة قال : سمعت الأغرّ يحدّث ابن عمر ، أنه سمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣١٣ : ) ، وابن ماجة (١٣٥٥) عن ابن عباس.
(٣) البخاري (٦٣٩٨) ،
ومسلم (٢٧١٩).
الصفحه ٣٢٢ : والعظيم
والقهار.
قال ابن عباس ، في
قوله تعالى الجبار المتكبر : هو العظيم. وجبروت الله : عظمته ، والجبار
الصفحه ٤٣٥ : (١١٥٣٧) عن
ابن عباس ، وجاء أيضا من حديث ابن مسعود.
الصفحه ٤٤٠ : جاهل حتى ينزع منه.
ذكر هذه الآثار
ابن أبي حاتم ، ثم قال : وروي عن قتادة وعمرو بن مرة والثوري نحو ذلك