الصفحه ٢٧٠ : كما قال.
فهذه شاة قد حذّرت
سخلتها من الذئب مرة ، فحذرت ، وقد حذر الله سبحانه ابن آدم من ذئبه مرة بعد
الصفحه ٢٧١ : ردّ
الإنسان عن الشيء الذي يفعله.
قال ابن عباس :
يريد خذلهم وكسّلهم عن الخروج ، وقال في رواية أخرى
الصفحه ٢٩٨ : العرش ، وكان قائلها أسلم واستسلم لمن أزمّة
الأمور بيديه ، وفوّض أمره إليه.
وفي المسند والسنن
عن ابن
الصفحه ٣٠٢ : وجلالك ما استوفيت ثمني ، وقد بقيت الذنوب والنعم ، فإذا أراد الله
بعبد خيرا قال : ابن آدم : ضعفت حسناتك
الصفحه ٣٠٦ : وهب وهو ابن منبه ، وفي السند انقطاع لعله من الناسخ.
(٢) رواه البخاري (٦٣٢٣)
عن شداد بن أوس.
الصفحه ٣٠٧ : ».
__________________
(١) رواه مسلم (٤٨٦)
عن عائشة.
(٢) صحيح. رواه
الترمذي (٣٥١٣) ، وابن ماجه (٣٨٥٠) ، وأحمد (٦ / ١٨٣) عن عائشة
الصفحه ٣١٦ : مُسْتَقِيماً (٢)) [الفتح].
وقد تقدم حديث ابن
عباس في دعائه صلىاللهعليهوسلم : «رب أعنّي ولا تعن عليّ» وفيه
الصفحه ٣٢٤ : : فالحركة
إذا صادفت المتحرك بها على وجه مخصوص ، تسمى سباحة مثلا ، ولطما ومشيا ورقصا.
وقال الأشعري وابن
الصفحه ٣٢٦ : في النظامية أقرب إلى الحق مما قاله الأشعري وابن الباقلاني ومن تابعهما ،
ونحن نذكر كلامه بلفظه قال
الصفحه ٣٣٥ : في «مقالاته» اتفاق
أهل السنة والحديث على ذلك ، والذي حكى عنه ابن فورك في كتاب تجريده لمقالاته أنه
كان
الصفحه ٣٣٩ : البخاري (٥٣)
، ومسلم (١٧) عن ابن عباس.
الصفحه ٣٤٧ : تعالى :
(إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ
الْمَوْتى وَنَكْتُبُ ما قَدَّمُوا وَآثارَهُمْ (١٢)) [يس].
قال ابن عباس
الصفحه ٣٥٠ :
عائشة : ناشئة
الليل القيام بعد النوم ، وهذا قول ابن الأعرابي ، قال : إذا نمت من أول الليل
نومة
الصفحه ٣٦٣ : (٦ / ٢٧٦) وأبو داود (٢١٩٣) ، وابن ماجة (٢٠٤٦)
عن عائشة.
الصفحه ٣٦٩ : ، وقد اعترف
أصحابك بهذا الإلزام ، وأجابوا عنه بما لا يجدي شيئا.
قال ابن الخطيب
عقيب ذكر هذه الشبهة