الصفحه ٥٠ : مجموع هذين الأمرين أن يكون حريصا ، وأن يكون حرصه على ما ينتفع به ، فإن
حرص على ما لا ينفعه أو فعل ما
الصفحه ٦٩ :
رجلا من جهينة أو
مزينة أتى إلى النبي صلى الله تعالى عليه وسلم ، فقال : يا رسول الله : أرأيت ما
الصفحه ٨٠ :
: القدر قدرة الله. واستحسن ابن عقيل هذا الكلام جدا ، وقال : هذا يدل على دقة علم
أحمد وتبحره في معرفة أصول
الصفحه ٨٥ :
عن النبي صلى الله
تعالى عليه وسلم ، أحسبه قال : «يؤتى بالهالك في الفترة والمعتوه والمولود ، فيقول
الصفحه ٩٤ :
فهو متعذر عليه ، ثم إذا اختاره له بعلمه ، وأعانه عليه بقدرته ، ويسره له من فضله
، فهو يحتاج إلى أن
الصفحه ١٣٥ :
الثالث : أن هذا
النسق العجيب والتركيب البديع مقتض ترتب ما بعد الفاء على ما قبلها ترتّب المسبب
على
الصفحه ١٣٩ : : وليس معكم ما يبطل هذا إلا
قولكم : إن إضافته إلى أحدهما على سبيل الاستقلال ، يمنع إضافته إلى الآخر
الصفحه ١٤٨ :
الدالة على أنّ أفعال العباد صنع لهم ، وإنما أفعالهم القائمة بهم ، وأنهم هم
الذين فعلوها ، فكلها حق ، نقول
الصفحه ١٨٥ : ضائعة ، وأما المسدس فهو موصوف بهاتين الصفتين ، فهداها سبحانه على بناء
بيوتها على هذا الشكل من غير مسطر
الصفحه ١٩٢ :
لم تشمّ له رائحة
، فإذا وضعته على الأرض ، أقبلت النملة من مكان بعيد إليه ، فإن عجزت عن حمله ،
ذهبت
الصفحه ٢٣٣ : وأتباعهم ، ولهذا قال هود عليه الصلاة والسلام لقومه : (إِنِّي تَوَكَّلْتُ عَلَى اللهِ رَبِّي
وَرَبِّكُمْ ما
الصفحه ٢٤٢ :
على القلب وطبع عليه وضرب عليه القفل ذلك الختم والطابع والقفل ، ويهديه بعد ضلاله
، ويعلّمه بعد جهله
الصفحه ٢٤٩ : ، ورجل أغلف «غير
مختون».
قال ابن عباس
وقتادة ومجاهد : على قلوبنا غشاوة ، فهي في أوعية ، فلا تعي ولا
الصفحه ٢٦٩ :
خلّى الراعي بين الذئب وبينها ، وهل يمكنها أن تقوى على الذئب وتنجو منه؟ قيل :
لعمر الله إنّ الشيطان ذئب
الصفحه ٣٢١ :
الأصل
الثاني : الإكراه والقهر
، وأكثر ما يستعمل هذا على أفعل ، يقال : أجبرته على كذا ، إذا أكرهته