الصفحه ٧٦٨ : وكان عرشه على الماء.......................... ١٠٩
، ١١٧
كان لصدر رسول الله صلىاللهعليهوسلم أزيز
الصفحه ٧٧٢ : ............................................. ١٢٨
يا مصرف القلوب صرف
قلوبنا على طاعتك..................................... ١٢٥
يا معاذ ، والله
الصفحه ٨ :
واختلافها ، وصنّف
فيه المصنفون الكتب على تنوّع أصنافها. فلا أحد إلا وهو يحدّث نفسه بهذا الشأن
الصفحه ١٧ : سنة وعرشه على الماء» رواه مسلم في «الصحيح» (١).
وفيه دليل على أن
خلق العرش سابق على خلق القلم. وهذا
الصفحه ١٨ :
على عبادة وهو
مريض ، أتخايل فيه الموت فقلت : يا أبتاه أوصني واجتهد لي فقال : أجلسوني ، فلما
أجلسوه
الصفحه ٢٨ :
تاريخ ابن أبي
خيثمة قال : قرأت على يحيى بن معين حديث مالك هذا ، فكتب بيده على مسلم بن يسار :
لا
الصفحه ٣١ : نفس مخلوقة للنار سوداء فقال : هؤلاء أهل النار ، ثم أخذ عهده على الإيمان
والمعرفة به والتصديق له وبأمره
الصفحه ٣٩ : قواعدهم الباطلة وعقائدهم الفاسدة ، كما ردّوا
أحاديث الرؤية وأحاديث علوّ الله على خلقه ، وأحاديث صفاته
الصفحه ٤٣ : مغفرته ، والثاني : ليقيم
على العبد حجّة عدله فيعاقبه على ذنبه بحجته.
واللطيفة الثانية
: أن يعلم أن طلب
الصفحه ٥٢ : الله تعالى عليه وسلم يقال له حذيفة بن
أسيد الغفاري ، فحدّثه بذلك من قول ابن مسعود ، فقال : وكيف يشقى
الصفحه ٥٣ : : قال رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم : «إن الله عزوجل وكل بالرحم ملكا فيقول : أي رب نطفة أي رب علقة
الصفحه ٥٨ : المسلمين والمشركين ، وأنكر على عائشة شهادتها للطفل المعين أنه عصفور من
عصافير الجنة.
فاجتمعت هذه الأحاديث
الصفحه ٧٧ : قول من قال : إنه الأعمال الصالحة
التي قدموها ، ولا قول من قال : إنه محمد صلى الله تعالى عليه وسلم
الصفحه ١٠٣ : ].
فلو كان إعطاء
المال والقوة والجاه ، يدل على رضاء الله سبحانه عمن آتاه ذلك ، وشرف قدره ، وعلو
منزلته
الصفحه ١٢٠ : )) [هود] وقال (وَلَوْ شاءَ اللهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى
الْهُدى (٣٥)) [الأنعام] وقال (وَلَوْ شِئْنا لَآتَيْنا