الصفحه ٤٩٢ : ، كقوله (وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ
الْكِتابَ تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدىً وَرَحْمَةً (٨٩)) [النحل] ونصب ذلك
الصفحه ٤٩٥ : التعليل
بذلك للكتابة المذكورة وتعظم شأن القتل ، حين جعل علة لهذه الكتابة ، فتأمله.
فإن قلت : كيف
يكون
الصفحه ٥٥٥ : ، ما وجدوا
عليه سبيلا.
وهو سبحانه إنما
أنزل الكتاب بحمده ، وأرسل الرسل بحمده ، وأمات خلقه بحمده
الصفحه ٦١١ : الكفار من المشركين وأهل الكتاب ، وأمره أن يجادل
أهل الكتاب بالتي هي أحسن ، ثم أمر عباده المبتلين بأعدائه
الصفحه ٦٩٣ :
الباب التاسع والعشرون
في انقسام القضاء والحكم والإرادة والكتابة والأمر
والإذن والجعل
الصفحه ٧٢٥ :
ذراع ، فيسبق عليه
الكتاب ، فيعمل بعمل أهل النار ، فيدخل النار ، وإن أحدكم ليعمل بعمل أهل النار
حتى
الصفحه ٧٤١ : يكون القلب كاللوح الذي يقبل كتابة الإيمان والكفر
، وليس هو لأحدهما أقبل منه للآخر ، وهذا هو الذي يشعر
الصفحه ٦ :
بقالب أسهل وأيسر
للقارئ ، سعيا في تيسير الاستفادة من ذلك الكتاب القيم ، فضبطناه ، وعلّقنا على
الصفحه ١٣ : ، اجتهدت في جمع هذا الكتاب وتهذيبه وتحريره وتقريبه ، فجاء فردا في معناه
بديعا في مغزاه وسميته : «شفا
الصفحه ١٤ : ).
(الباب الحادي عشر
: في ذكر المرتبة الثانية من مراتب القضاء والقدر وهي مرتبة الكتابة).
(الباب الثاني عشر
الصفحه ١٦ : شنآن مؤلفه وأصحابه على أن تحرم ما
فيه من الفوائد التي لعلك لا تظفر بها في كتاب ، ولعل أكثر من تعظّمه
الصفحه ١٧ : تقوم الساعة» يا بني سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «من مات على غير هذا فليس مني».
وكتابة
الصفحه ٢٠ : الكتاب الأول وبين أعمال العباد ، فلا يخالف ألفا ولا
واوا وميما.
وعن عبد الله بن
عمرو قال : سمعت رسول
الصفحه ٢٥ :
وقبائلهم ، ثم
أجمل عليهم فلا يزاد فيهم ولا ينقص أبدا ، ثم قال للذي في يساره : هذا كتاب أهل
النار
الصفحه ٢٨ : أحاديثهم موقوفة ، وستمر بك جميعا متفرقة في
أبواب الكتاب إن شاء الله عزوجل.
وقال إسحاق بن
راهويه : أخبرنا