الصفحه ٥٣٥ : وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ
الصفحه ٥ : (٩)) [الحجر] ، وقال
حبيبنا محمد صلىاللهعليهوسلم : «تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي ؛ كتاب الله
الصفحه ١٥ :
والعواقب الحميدة التي فعل وأمر لأجلها ، وهو من أجلّ أبواب الكتاب).
(الباب الثالث
والعشرون : في استيفا
الصفحه ١٩ : في «كتاب
القدر» وقال فيه : فائذن لي أن أختصي قال : فسكت عني حتى قلت ذلك ثلاث مرات فقال : جفّ القلم
الصفحه ٥١ : ما يكون بينه وبينها إلا ذراع ، فيسبق عليه الكتاب ، فيعمل
بعمل أهل النار ، فيدخلها ، وإن أحدكم ليعمل
الصفحه ٦١ :
الباب الخامس
في ذكر التقدير الرابع ليلة القدر
قال الله تعالى : (حم (١) وَالْكِتابِ
الصفحه ٦٥ : : تستنسخ الحفظة من أم الكتاب ما يعمل بنو آدم ، فإنما يعمل الإنسان على ما
استنسخ الملك من أم الكتاب.
وفي
الصفحه ٨٥ :
الهالك في الفترة : لم يأتني كتاب ولا رسول. ويقول المعتوه : أي رب! لم تجعل لي عقلا أعقل به خيرا ولا
شرا
الصفحه ١٤٣ : آمَنْتُ بِما
أَنْزَلَ اللهُ مِنْ كِتابٍ وَأُمِرْتُ لِأَعْدِلَ بَيْنَكُمُ) (١٥) [الشورى]
فأمره سبحانه أن
الصفحه ١٦٢ : إِخْراجاً (١٨)) [نوح] وقوله : (هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ
الصفحه ٣٣٧ :
التي فطر عليها
خلقه ، وقد بيّنا بطلانه من أكثر من خمسين وجها في كتاب «المفتاح» (١) ، والمقصود أنه
الصفحه ٤٠٢ : ، وفي كتاب خلق الأفعال ، قال في صحيحه : «باب ما جاء في تخليق
السموات والأرض وغيرها من الخلائق ، وفعل
الصفحه ٤١٢ : : النعم والمصائب. ولفظ الحسنات والسيئات في كتاب
الله ، يراد به هذا تارة ، وهذا تارة ، فقوله تعالى : (إِنْ
الصفحه ٤٤١ : الْكِتابَ
يَعْرِفُونَهُ كَما يَعْرِفُونَ أَبْناءَهُمْ (١٤٦)) [البقرة] يعني
القرآن أو محمدا
الصفحه ٤٨٩ : : الإحكام الذي في مقابلة المتشابه كقوله (مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ
الْكِتابِ وَأُخَرُ مُتَشابِهاتٌ