الصفحه ٢١٩ : المستقيم ، كلّ يوم وليلة ، في الصلوات الخمس ،
وذلك يتضمن الهداية إلى الصراط والهداية فيه. كما أن الضلال
الصفحه ٥٨٤ : .
وكذلك الحكمة في
خلق النجوم ، فإنّ فيها من الهداية في البر والبحر والاستدلال على الأوقات وزينة
السما
الصفحه ٩٢ : ما يدل على ذلك ، ولا هو
أمر مختص بإبراهيم ، بل كل مؤمن. فقد قدّر الله هداه في سابق علمه ، والمقصود
الصفحه ٤١٥ : (٥)) [محمد] فيحتمل أن
لا يكون من هذا وتكون الهداية في الآخرة إلى طريق الجنة ، فإنه رتب هذا الجزاء على
قتلهم
الصفحه ٢١٤ : ءٍ خَلْقَهُ
ثُمَّ هَدى (٥٠)) [طه] فتأمله.
فصل
وهو سبحانه في
القرآن كثيرا ما يجمع بين الخلق والهداية
الصفحه ٢١٢ : ما يصلح به لما خلق له ،
ثم هداه لما خلق له ، وهداه لما يصلحه في معيشته ومطعمه ومشربه ومنكحه وتقلبه
الصفحه ١٨٨ : ء في
الظلام ، بمنزلة الهداة من الأنام ، كان أكثر الحيوان أعداء ، وكان أعداؤها من
أقلّ الحيوان منفعة
الصفحه ٤٣٣ : لهم على الفرق دون الجمع ، لغابوا به في التوحيد والإيمان
بالقدر ، واللّجأ إلى الله في الهداية والتوفيق
الصفحه ٢٢٤ : ، وهل هذا إلا افتراء محض على القرآن واللغة؟! فإن قالوا : نحن لم نقل
هذا في نحو ذلك ، وإنما قلناه في نحو
الصفحه ٢٢١ : تحتمل ما ذكروه البتة ، وليس في لغة أمة من الأمم ، فضلا عن أفصح اللغات
وأكملها ، هداه : بمعنى سماه مهتديا
الصفحه ٢٠٠ : ء شبيه بالطائر ، وأطمعه في استعادتها ، بأن
تركه وفرّ ، فظن الرجل أنها الدجاجة ، فأسرع نحوها ، وخالفه
الصفحه ٢٢٥ : الله ، وهداه ، وختم على سمعه وقلبه ، وأزاغ قلبه ،
وصرفه عن طاعته ، ونحو ذلك» لمعنى «وجده» كذلك ، ولمّا
الصفحه ٣٤٢ :
ونفعه وهداه ، ونحو ذلك. وقد لا يختار المأمور المنهي ذلك ، فيجبره الناصح له على
ذلك من له ولاية الإجبار
الصفحه ١٨٩ : بذلك ، وهذا من أعجب الهداية.
وتأمل كيف عظم
الله سبحانه شأن النمل بقوله : (وَحُشِرَ
لِسُلَيْمانَ
الصفحه ٢٠١ : ء
بضغث من حشيش ، وألقاه في مجرى الماء الذي نحو الطير ، ففزع منه ، فلما عرفت أنه
حشيش رجعت إلى أماكنها