الصفحه ٦٥٩ : ،
ولهذا سمى سبحانه ذلك نعمة ومنة وفضلا ورحمة ، وأخبر أنّ الفرح به خير من الفرح
بالنعم المشتركة بين الأبرار
الصفحه ٩٧ : فرعون للأطفال ، ووحيه إلى أمه أن تلقيه في اليمّ
، وسوقه بلطفه إلى دار عدوه الذي قدّر هلاكه على يديه
الصفحه ٢٧١ : ردّ
الإنسان عن الشيء الذي يفعله.
قال ابن عباس :
يريد خذلهم وكسّلهم عن الخروج ، وقال في رواية أخرى
الصفحه ٦٢٦ : القيامة ، بزوال أوساخهم
وأدرانهم ، ولا يليق بحكمة العليم الحكيم أن يجاور بهم الطيبين في دارهم ، ولم
يخلقوا
الصفحه ٧٠٣ :
الباب الموفي ثلاثين
في ذكر الفطرة الأولى ومعناها ، واختلاف الناس في
المراد بها وأنها لا تنافي
الصفحه ٤٨٩ : : الإحكام الذي في مقابلة المتشابه كقوله (مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ
الْكِتابِ وَأُخَرُ مُتَشابِهاتٌ
الصفحه ٥٧٤ : .
وتأمّل كون الوضوء
في الأطراف التي هي محل الكسب والعمل ، فجعل في الوجه الذي فيه السمع والبصر
والكلام والشم
الصفحه ٦٨٨ : بالقضاء الذي هو المقضي ، وأما
القضاء الذي هو وصفه سبحانه وفعله ، كعلمه وكتابه وتقديره ومشيئته ، فالرضا به
الصفحه ٤٠٢ : نلزمك أن تقول : إنه خلق بالفعل الذي كان بالقدرة ،
لأن القدرة صفة. ثم قال عبد العزيز : لم أقل : لم يزل
الصفحه ٤٦٦ :
فظهر أنّ دخول
الشر في الأمور الوجودية إنما هو بالنسبة والإضافة ، لا أنها من حيث وجودها
وذواتها شرّ
الصفحه ٧٢٥ : السلفية وإجماع أهل السنة ، وأما
كونه هو المراد بالآية ، ففيه ما فيه ، والذي يظهر من الآية أن معناها معنى
الصفحه ٧٤٩ : ، فإنه
يتضمن التوحيد وإخلاص القصد والحب لله وحده وعبادته وحده بما يحب أن يعبد به ،
والأمر بالمعروف الذي
الصفحه ٦١ : ليلة القدر في
كلّ رمضان هي؟ قال : نعم والله الذي لا إله إلا هو إنها لفي كل رمضان ، وإنها
لليلة القدر
الصفحه ٣٣٥ : في «مقالاته» اتفاق
أهل السنة والحديث على ذلك ، والذي حكى عنه ابن فورك في كتاب تجريده لمقالاته أنه
كان
الصفحه ٧٣١ : الذي علمه.
وأما قوله عن
الغلام ، أنه طبع يوم طبع كافرا ، فالمراد به : أنه كتب كذلك ، وقدر وختم ، فهو