الصفحه ٥٢ : وأجله ورزقه ، ثم تطوى الصحيفة
، فلا يزاد فيها ولا ينقص» رواه مسلم (١).
وعن عامر بن واثلة
أنه سمع عبد
الصفحه ٣١٣ : إله إلا أنت» (٢).
وفي الصحيحين (٣) عن أبي موسى الأشعري ، أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان يدعو بهذا
الصفحه ١١٤ :
وإنزال الكتاب
الذي لم يفرط فيه من شيء دليل ، من جهة أمره وكلامه ، فهذا استدلال بأمره ، وذاك
بخلقه
الصفحه ٢١٤ : . وقال الكلبي : يعني به اللوح
المحفوظ ، وعلى هذا فهو كتاب القدر السابق ، والمعنى على هذا أنه سبحانه قد
الصفحه ١١٣ : :
المراد بالكتاب في الآية اللوح المحفوظ الذي كتب الله فيه كل شيء ، وهذا إحدى
الروايتين عن ابن عباس ، وكان
الصفحه ٥٩٢ :
ولدا ، وأنا الأحد الصمد الذي لم ألد ولم أولد ولم يكن لي كفؤا أحد ، وأما تكذيبه
إياي ، فقوله : لن يعيدني
الصفحه ٥٩٣ : البالغة
والنعم السابغة الذي وصلت حكمته إلى حيث وصلت قدرته ، وله في كلّ شيء حكمة باهرة ،
كما أن له فيه قدرة
الصفحه ٣٢٢ :
سبحان ذي الجبروت
والملكوت والكبرياء والعظمة (١) ، فالجبار اسم من أسماء التعظيم ، كالمتكبر والملك
الصفحه ٣٢١ : . قال الجوهري : والجبار من النخل ما طال وفات اليد ، قال الأعشى :
طريق وجبّار
رواء أصوله
الصفحه ١١٦ :
والصحيح أن نصيبهم
من الكتاب يتناول الأمرين ، فهو نصيبهم من الشقاوة ، ونصيبهم من الأعمال التي هي
الصفحه ٦٤ :
«كتاب الرد على
المريسي» عن عبد الله بن مسعود قال : إن ربكم عزوجل ليس عنده ليل ولا نهار ، نوّر
الصفحه ٩٨ : إِنَّ ذلِكَ فِي كِتابٍ إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ
يَسِيرٌ (٧٠)) [الحج].
والله سبحانه قد
علم ، قبل أن يوجد
الصفحه ١٦٣ : ، لا ينافي
حقيقة اللفظ وموضوعه ومعناه من أنه جاعل
الصفحه ٦٧٨ : صلىاللهعليهوسلم : «دعوة أخي ذي النون ، ما دعاها مكروب إلا فرّج الله كربه
: لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من
الصفحه ٣٤٨ : مالك ، عن
ربعي بن حراش (١) ، عن حذيفة ، قال : قال النبي صلىاللهعليهوسلم «إن الله يصنع كل
صانع وصنعته