الصفحه ١٢٦ :
إلا بين إصبعين من
أصابع الرحمن ، إن شاء أقامه ، وإن شاء أزاغه» (١).
وكان رسول الله
الصفحه ٦٧٠ :
وقوله : (إِنَّ اللهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو
الْقُوَّةِ الْمَتِينُ (٥٨)) [الذاريات] وقوله
الصفحه ٥٥٤ :
ذلك إلا من نفي الخلف في خبره فقط ، فيجوز أن يأمر بمشيئته ومشيئة أنبيائه ،
والسجود للأصنام ، وبالكذب
الصفحه ٧٢١ : : في الحديث : كان معه أبواه ، قال : لا ،
وليس ينبغي إلا أن يكون معه أبواه. قال الخلال : ما رواه
الصفحه ٦٢٢ :
إلا بحمده ، ولا النار إلا بحمده ، حتى إنّ أهلها ليحمدونه ، كما قال الحسن : لقد
دخل أهل النار النار
الصفحه ٢٩٩ :
في نفسي شيء من
القدر ، فحدثني بشيء ، لعلّ الله يذهبه عني من قلبي ، فقال : «إنّ الله لو عذّب
أهل
الصفحه ٧٠٤ : الفطرة
هنا الإسلام ، لوجهين :
أحدهما : أنّ معنى الفطرة ابتداء الخلقة ، ومنه قوله تعالى : (فاطِرِ
الصفحه ١٧٠ :
به ، وتكذيبهم به
بعد دخوله في قلوبهم أعظم كفرا من تكذيبهم به قبل أن يدخل في قلوبهم ، فإنّ
المكذّب
الصفحه ٨ : ،
ففاز بأخسّ الآراء والمطالب ، فرح بما عنده من العلم الذي لا يسمن ولا يغني من جوع
، وقدّم آراء من أحسن به
الصفحه ١٨ : .
وهذا الذي كتبه
القلم هو القدر ، لما رواه ابن وهب ، أخبرني عمر بن محمد ، أن سليمان بن مهران
حدثه قال
الصفحه ١٢٤ :
وفي صحيحه أيضا (١) ، في قصة نومهم في الوادي ، عنه صلى الله تعالى عليه وسلم
: «إن الله قبض أرواحكم
الصفحه ٢٠١ : ء
بضغث من حشيش ، وألقاه في مجرى الماء الذي نحو الطير ، ففزع منه ، فلما عرفت أنه
حشيش رجعت إلى أماكنها
الصفحه ٣٦٣ : الغضب إغلاق ، وفسر به الإمام
أحمد الحديث في رواية أبي طالب ، وهذا يدل على أنّ مذهبه أن طلاق الغضبان لا
الصفحه ٦٣٨ : الذي أقول : إنه سيأتي على جهنم يوم ، لا يبقى فيها أحد ، وقرأ : (فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي
الصفحه ٦٦٨ : .
الثاني : أن الذي بيد الله تعالى نوعان : فضل ، وعدل ، كما في
الحديث الصحيح ، عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم