الصفحه ٦٦٠ : بلغ ، وأسلم ، وحكمة في الذي
أبقاه حتى بلغ وكفر ، ولو كان كلّ من علم أنه إذا بلغ ، يكفر يخترمه صغيرا
الصفحه ٣١٧ :
علّمني دعاء ،
أدعو به في صلاتي ، فقال : قل : «اللهم إني ظلمت نفسي ظلما كبيرا ولا يغفر الذنوب
إلا
الصفحه ١٩ : في «كتاب
القدر» وقال فيه : فائذن لي أن أختصي قال : فسكت عني حتى قلت ذلك ثلاث مرات فقال : جفّ القلم
الصفحه ٥٦ : الهدي هدي محمد ، وأصدق الحديث كتاب الله ،
وشر الأمور محدثتها ، وكل محدث ضلالة. إن الشقي من شقي في بطن
الصفحه ١٩٠ : ء سادة حتى للنمل سادة.
ومن عجيب هدايتها
أنها تعرف ربها ، بأنه فوق سماواته على عرشه كما رواه الإمام أحمد
الصفحه ٣٦٧ :
خبره عن نفسه بأنه لا يفعل ذلك ، لم ننزهه عنه.
وقلت : إن تكليفه
عباده بما كلفهم به بمنزلة تكليف الأعمى
الصفحه ٧٧ : (١٧٣)) [الصافات].
وقال ابن عباس في
رواية الوالبي عنه في قوله : (وَبَشِّرِ الَّذِينَ
آمَنُوا أَنَّ
الصفحه ٢٠ :
وقال ابن وهب :
أخبرني عمر بن محمد أنّ سليمان بن مهران حدثه قال : قال عبد الله بن مسعود : إن أول شي
الصفحه ٧٠٩ : حدّثني الله في الكتاب؟
إن الله خلق آدم وبنيه حنفاء مسلمين ، وأعطاهم المال حلالا ، لا حرام فيه ، فجعلوا
ما
الصفحه ١٧ : سنة وعرشه على الماء» رواه مسلم في «الصحيح» (١).
وفيه دليل على أن
خلق العرش سابق على خلق القلم. وهذا
الصفحه ٤٧٤ :
الكتب المنزلة من عند الله ، ومخالفة صريح العقل في أنّ الخالق العالم سبحانه مريد
مختار ، ما شاء كان
الصفحه ٥٥ : شعبة عن مخارق ، عن طارق ، عن عبد الله بن مسعود قال : إنّ أصدق
الحديث كتاب الله ، وأحسن الهدي هدي محمد
الصفحه ١٤٧ : ءه (١) وصفاته ، وأخبر عنه بذلك خالقا له ، فالتقدير الذي أثبتموه
إن كان متضمنا للتأثير في إيجاد الفعل فهو خلاف
الصفحه ٢٤٦ :
كنسبة قفل الباب إليه ، وكذلك الختم والطابع الذي عليه ، هو بالنسبة إليه كالختم
والطابع الذي على الباب
الصفحه ١٣٠ : للأعرابي
الذي عاده من الحمى : «لا بأس ، طهور إن شاء الله» (٥).
وأخبر عن سليمان
بن داود أنه قال : لأطوفنّ