الصفحه ١١٢ : فِي إِمامٍ مُبِينٍ (١٢)) [يس] وهو اللوح
المحفوظ ، وهو أم الكتاب ، وهو الذّكر الذي كتب فيه كل شي
الصفحه ٨٥ : الذي سبق له في أم الكتاب.
وقال سعيد بن جبير
ومقاتل : على علمه فيه. وقال أبو إسحاق : أي على ما سبق في
الصفحه ٢٤ : كتابان فقال : أتدرون ما هذان الكتابان قال :
قلنا : لا إلّا أن تخبرنا يا رسول الله. قال ، للذي في يده
الصفحه ٢٥ :
وقبائلهم ، ثم
أجمل عليهم فلا يزاد فيهم ولا ينقص أبدا ، ثم قال للذي في يساره : هذا كتاب أهل
النار
الصفحه ٥٣٥ : الحكمة.
وفي كتاب «الزهد»
للإمام أحمد ، أن موسى قال : يا رب! هلّا سويت بين
الصفحه ١٣١ : رَبَّكَ إِذا نَسِيتَ (٢٤)) [الكهف] قال الحسن
: إذا نسيت أن تقول : إن شاء الله. وهذا هو الاستثناء الذي كان
الصفحه ٢٦٥ : تقليبا لقلوبهم وأبصارهم عن وجهها الذي ينبغي أن
تكون عليه.
الصفحه ٧٧٥ :
الموضوع
رقم الصفحة
الباب السادس عشر :
فيما جاء في السنة من تفرد الرب
الصفحه ٥١١ :
وقال بعضهم :
المعنى : لا مسلك لأحد ولا طريق له إلا عليه كقوله : (إِنَّ رَبَّكَ
لَبِالْمِرْصادِ (١٤
الصفحه ٣٣٩ : : ليس في الكتاب والسنة لفظ جبر ، وإنما جاءت
السنة بلفظ الجبر كما في الصحيح ، أنّ النبيّ
الصفحه ٧٢٣ : على ما فطر من شقاوة وسعادة ، الذي ذكر محمد بن نصر ، أنه كان يقول به ، ثم
تركه ، فقال الخلال : أخبرني
الصفحه ٣٤٤ : في الحقيقة ، بمعنى مكتسب ،
ويمنعون أنه محدث ، قلت : هؤلاء وقفوا عند ألفاظ الكتاب والسنة ، فإنهما مملو
الصفحه ٦٩ : كان الله عزوجل خلقه لواحدة من المنزلتين ، فهيّأه لعملها ، وتصديق ذلك في
كتاب الله (وَنَفْسٍ وَما
الصفحه ٧٧٦ :
الموضوع
رقم الصفحة
الباب التاسع والعشرون
: في انقسام القضاء والقدر والحكم
الصفحه ٣٠٧ : آدم وأحبّ خلقه إليه : (عَفَا اللهُ عَنْكَ
(٤٣)) [التوبة] فهذا خبر
منه ، وهو أصدق القائلين ، أو دعا