الصفحه ٧٣٨ :
تربيتهم.
وأحمد يقول : إنّ
الذميّ إذا مات ، ورثه ابنه الطفل ، مع قوله في إحدى الروايات ، أنه يصير مسلما
الصفحه ٤٣٥ : .
الفرق
السادس : أن ما يحصل
للإنسان من الحسنات التي يعملها ، فهي أمور وجودية ، متعلقة بمشيئة الربّ وقدره
الصفحه ٢٩ : : حدثنا حماد حدثنا الجريريّ (٢) عن أبي نضرة (٣) أن رجلا من أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم يقال له أبو عبد
الصفحه ٣١١ :
مرة ، قال : سمعت
أبا بردة قال : سمعت الأغرّ يحدّث ابن عمر ، أنه سمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٢٥ : ، ثم شاء فلان» (٢).
قال الشافعي في
رواية الربيع عنه : المشيئة إرادة الله. قال الله عزوجل (وَما
الصفحه ٧٩ : إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم يخاصمون في القدر ، فنزلت هذه الآية (إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي ضَلالٍ
الصفحه ٦٥٠ : : أنّ الرحمة لا بد أن
تسع أهل النار ، ولا بد أن تنتهي حيث ينتهي العلم ، كما قالت الملائكة : (رَبَّنا
الصفحه ٢٩٧ :
وفي الصحيحين (١) أنه صلىاللهعليهوسلم كان يقول بعد انقضاء صلاته : «لا إله إلا الله وحده لا
شريك
الصفحه ١٢٨ : اغفر لي إن شئت ، وارحمني إن شئت
، وارزقني إن شئت ، ليعزم مسألته ، إنه يفعل ما يشاء ، لا مكره له
الصفحه ٣٠٦ : الجنة التي وعدها
أهلها ، في التوراة والإنجيل ، أنها
__________________
(١) رواه أحمد في «الزهد»
/ عن
الصفحه ٧٠٨ : (٢) من أجل أنه ولد على فطرة الإسلام ، إذا استهلّ صارخا ، ولا
نصلي على من لم يستهل ، من أجل أنه سقط فإن
الصفحه ٧٣٩ : . وهذه الرواية إن لم يذكرها عامة الأصحاب ، وهي من جامع
الخلال ، فهي أصح الأقوال في هذه المسألة دليلا
الصفحه ١١٧ :
وجمع أبو إسحاق
بين القولين فقال : مكتوب عليهم قبل أن يفعلوه ، ومكتوب عليهم إذا فعلوه ، للجزا
الصفحه ٧١٠ : بن يزيد لهذا الحديث ، وأسقطه من رواية قتادة ، وقصر فيه عن قوله : مسلمين.
وزاده ثور بإسناده ، فالله
الصفحه ٦٨ : الله ، قال : جاء سراقة بن مالك بن جعشم ، فقال : يا رسول الله!
بيّن لنا ديننا كأننا خلقنا الآن ، فيم