الصفحه ٢٦٢ : ، قلت
: الغفل الشيء الفارغ. والأرض الغفل التي لا علامة بها ، والكتاب الغفل الذي لا
شكل عليه ، فأغفلناه
الصفحه ٤٧٧ : يعلم أن عقول العالمين
ومعارفهم وعلومهم وحكمهم تقصر عن الإحاطة بتفاصيل حكمة الرب سبحانه في أصغر
مخلوقاته
الصفحه ٦٩١ : عِنْدَ
رَبِّكَ مَكْرُوهاً (٣٨)) [الإسراء].
فأخبر أنه يكره
ويبغض ويمقت ويسخط ويعادي ويذم ويلعن ، ومحال
الصفحه ٤٩٠ :
ميعاد ، ونصرة أوليائه مع قلّتهم ورقتهم وضعف عددهم وعدّتهم ، على أصحاب الشوكة
والعدد والحد والحديد الذي
الصفحه ٦٥٢ : ، حتى رأيت في تفسير عبد بن حميد الكشي بعض تلك الآثار
التي ذكرت ، فأرسلت إليه الكتاب ، وهو في مجلسه
الصفحه ٦٦٣ : تقدم أن القدر
لا شر فيه ، بوجه من الوجوه ، فإنه علم الله وقدرته وكتابه ومشيئته ، وذلك خير محض
وكمال من
الصفحه ٦٨٦ :
ونورا وحياة لقلبه
، بمنزلة الماء الذي يحيي به الأرض ، ونورا له بمنزلة الشمس التي تستنير بها الأرض
الصفحه ٢٧٩ : مَا الْكِتابُ وَلَا الْإِيمانُ وَلكِنْ
جَعَلْناهُ نُوراً نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشاءُ مِنْ عِبادِنا (٥٢
الصفحه ٣١٢ : : نعم كان يقول : «اللهم إني
__________________
(١) رواه مسلم (٧٧١)
عن علي بن أبي طالب.
(٢) رواه
الصفحه ٦٢٨ : أَيْدِيكُمْ (٣٠)) [الشورى].
وفي هذا تبشير
وتحذير ، إذ علمنا أنّ مصائب الدنيا عقوبات لذنوبنا ، وهو أرحم أن
الصفحه ٦٢٩ : المجروحين ١
/ ٣٥٨.
(٣) صحيح. رواه ابن
ماجة (٣٤٦٩) عن أبي هريرة. وفيه موسى بن عبيدة : ضعيف. غير أن الحديث
الصفحه ٣١٠ : الآخر : وما جلست إلى أحد أكثر استغفارا من أبي
هريرة» (١).
وفي صحيح مسلم (٢) عن الأغر المزني ، أن رسول
الصفحه ٦٣٩ : فِيها خالِدُونَ (٣٩)) [البقرة] وهذا
فاسد أيضا إن أرادوا بالنسخ الرفع ، فإنه لا يدخل في الخبر إلا إذا كان
الصفحه ٣٥١ : بالقول على من شأنه العلم والخبرة ، ولا تصعب المغفرة
على من شأنه أن يغفر الذنوب ، ولا الرزق على من شأنه أن
الصفحه ٥٣ : ـ عن أبي ذر الغفاري وفيه ابن لهيعة : ضعيف ، إلا أن رواية
ابن وهب عنه صحيحة.