الصفحه ٤٩٢ : مُوسَى
الْكِتابَ تَماماً عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ وَتَفْصِيلاً لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدىً
وَرَحْمَةً
الصفحه ٤١٦ :
آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ تَماماً عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ (١٥٤)) [الأنعام] فضمّن
التمام معنى الإنعام
الصفحه ٦٣١ : الحديث الذي فيه
تعديد الأسماء الحسنى ، ولم يثبت ، وقد كتب على نفسه كتابا أنّ رحمته سبقت غضبه ،
وكذلك هو
الصفحه ١٨٤ : بعضه بعضا حتى يصير
طبقا واحدا محكما ، لا يدخل بين بيوته رءوس الإبر ، فتبارك الذي ألهمها أن تبني
بيوتها
الصفحه ٦٩٣ :
الباب التاسع والعشرون
في انقسام القضاء والحكم والإرادة والكتابة والأمر
والإذن والجعل
الصفحه ٣١٦ : خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ
(٧٨)) إلى قوله : (وَالَّذِي أَطْمَعُ
أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ
الصفحه ٢٦٩ :
خلّى الراعي بين الذئب وبينها ، وهل يمكنها أن تقوى على الذئب وتنجو منه؟ قيل :
لعمر الله إنّ الشيطان ذئب
الصفحه ٤٨١ :
[ما من كتاب أعظم إثباتا للأسباب كالقرآن]
فإذا رأى العقلاء
أنه لا يمكن إثبات توحيد الرب سبحانه
الصفحه ١٤٦ : عليهم
، ومنعهم ما ليسوا له بأهل ، ولا يليق بهم.
وسنذكر في الباب
الذي بعد هذا ، إن شاء الله تعالى ، ذكر
الصفحه ٢٩٨ : حول ،
فلا حول ولا قوة إلا بالله ، ولما كان الكنز هو المال النفيس المجتمع الذي يخفى
على أكثر الناس
الصفحه ٦٧٩ :
الظالمين» (١).
فالتوحيد يدخل
العبد على الله ، والاستغفار والتوبة يرفع المانع ، ويزيل الحجاب الذي
الصفحه ٢٧٨ : بالاعتبار الثاني
، وبهذا التحقيق تزول الشبهة في تكليف ما لا يطاق ، كما يأتي بيانه في موضعه ، إن
شاء الله
الصفحه ٦٢١ : والوليّ من الذّلّ ، وحمده على كماله الذي لا يليق بغيره ،
فهو محمود على كل حال ، وفي كل آن ونفس ، وعلى كل
الصفحه ٧٤٥ : يَتَذَكَّرُونَ (٥٨)) [الدخان].
وهذا كثير في
القرآن يخبر أن كتابه ورسوله مذكّر لهم بما هو مركوز في فطرهم من
الصفحه ٢٦٣ :
الاعتبار ، فلا مشاحة في ذلك ، وأما أن يكون العدم أثرا ومؤثرا فلا ، وهذا الإغفال
ترتب عليه اتباع هواه