الصفحه ٦٥٢ :
شيخ الإسلام ، قدس الله روحه ، فقال لي : هذه المسألة عظيمة كبيرة ، ولم يجب فيها
بشيء ، فمضى على ذلك زمن
الصفحه ٦٦٥ :
الباب الخامس والعشرون
في امتناع إطلاق القول نفيا وإثباتا ، أنّ الرب تعالى
مريد للشرّ وفاعل له
الصفحه ٦٨٤ :
وقد دل الحديث على
أن أسماء الله غير مخلوقة ، بل هو الذي تكلّم بها ، وسمّى بها نفسه ، ولهذا لم يقل
الصفحه ٧١٢ :
الله ، إنما هو
الدين ، ثم قال : لا تبديل لخلق الله ذلك الدّين القيّم. وروى عن عكرمة : لا تبديل
الصفحه ٧٦٠ :
الحديث
رقم الصفحة
إذا سألت فسل الله ،
وإذا استعنت
الصفحه ٧٧١ : ........................................ ٢٤
هذا مصرع فلان غدا إن
شاء الله................................................ ١٣٠
هذه لهذه
الصفحه ٢٨ : ، وعبد
الله بن مسعود ، وعبد الله بن عمرو بن العاص ، وذو اللحية الكلابي ، وعمران بن
حصين ، وعائشة ، وأنس
الصفحه ٣٨ :
وفي لفظ آخر : «احتج
آدم وموسى عند ربهما ، فحج آدم موسى ، فقال موسى : أنت آدم الذي خلقك الله بيده
الصفحه ٤٠ :
وقالت فرقة أخرى :
إنما حجّه لأنه كان قد تاب من الذنب. والتائب من الذنب كمن لا ذنب له ولا يجوز
لومه
الصفحه ٨٥ :
عن النبي صلى الله
تعالى عليه وسلم ، أحسبه قال : «يؤتى بالهالك في الفترة والمعتوه والمولود ، فيقول
الصفحه ٨٦ : أنه لا يهتدي.
وذكر طائفة منهم
المهدوي وغيره قولين في الآية ، وهذا أحدهما ، قال المهدوي : فأضله الله
الصفحه ٨٩ :
وأنف أن يسلم وقال
: هذا يمنّ الله عليه بالهدى والسعادة دوني؟! قال الله تعالى (أَلَيْسَ اللهُ
الصفحه ٩٦ :
وزاد صبر المؤمنين
واحتمالهم والتزامهم لحكم الله وطاعة رسوله ، وذلك من أعظم أسباب نصرهم ، إلى غير
الصفحه ١٤٥ : العبد ، وقيام
العبادة به حقيقة ، فهو العابد على الحقيقة ، وإن ذلك لا يحصل له إلا بإعانة رب
العالمين
الصفحه ١٤٦ :
العمى عليها ، وهي
التي قال تعالى فيها : (وَما كانَ اللهُ
لِيُضِلَّ قَوْماً بَعْدَ إِذْ هَداهُمْ