الصفحه ٤٢٥ :
تُصِبْهُمْ
سَيِّئَةٌ يَطَّيَّرُوا بِمُوسى وَمَنْ مَعَهُ أَلا إِنَّما طائِرُهُمْ عِنْدَ
اللهِ (١٣١
الصفحه ٤٣٢ :
وَالْعِصْيانَ
أُولئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ (٧) فَضْلاً مِنَ اللهِ وَنِعْمَةً وَاللهُ عَلِيمٌ
الصفحه ٥١٥ : ما أُوتِيَ رُسُلُ اللهِ اللهُ
أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسالَتَهُ (١٢٤)) [الأنعام] فأجابهم
بأن حكمته
الصفحه ٦٥٨ : عارفا بربه محبا له قائما بعبوديته ، قال تعالى : (وَما خَلَقْتُ
الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ
الصفحه ٦٧٤ : قال : هل لنا من الأمر شيء؟ (قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ
كُلَّهُ لِلَّهِ (١٥٤)) [آل عمران] فالملك
كلّه له
الصفحه ٥٥ :
ومضجعه ، وأثره ،
وشقي ، أم سعيد».
وقال ابن حميد :
حدثنا يعقوب بن عبد الله ، عن سعيد بن جبير ، عن
الصفحه ٥٦ : الهدي هدي محمد ، وأصدق الحديث كتاب الله ،
وشر الأمور محدثتها ، وكل محدث ضلالة. إن الشقي من شقي في بطن
الصفحه ١٠١ :
النعم ، ثم أخبر
عمن كفره ، ولم يشكر نعمه بقوله : (يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ
اللهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَها
الصفحه ١١٩ : المرتبة قد
دلّ عليها إجماع الرسل ، من أولهم إلى آخرهم ، وجميع الكتب المنزلة من عند الله ،
والفطرة التي فطر
الصفحه ١٢٨ : اغفر لي إن شئت ، وارحمني إن شئت
، وارزقني إن شئت ، ليعزم مسألته ، إنه يفعل ما يشاء ، لا مكره له
الصفحه ١٥٨ : بالله موضعا ، وقاسوا منّته على منة
المخلوق ، فإنهم مشبّهة في الأفعال معطّلة في الصفات ، وليست المنة في
الصفحه ٣٠٥ : ،
وأعماله مستحقة بموجب العبودية ، فليس له شيء من أعماله ، كما أنه ليس له ذرة من
نفسه ، فلا هو مالك لنفسه ولا
الصفحه ٣١٠ :
وقال عبد الله ابن
الإمام أحمد : حدثنا يزيد بن هارون : قال : أخبرنا محمد بن راشد ، عن مكحول ، عن
الصفحه ٤٢٤ :
للمرسلين : (قالُوا إِنَّا
تَطَيَّرْنا بِكُمْ (١٨)) [يس]. وقال قوم
صالح له عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٤٢٧ :
المتطيرين به ،
لرسالته ، ومن شهد له رب السموات والأرض.
ومنها : أنهم
أرادوا أن يجعلوا سيئاتهم