الصفحه ١٢٠ : )) [هود] وقال (وَلَوْ شاءَ اللهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى
الْهُدى (٣٥)) [الأنعام] وقال (وَلَوْ شِئْنا لَآتَيْنا
الصفحه ١٣٠ :
وقال لما حاصر
الطائف : «إنّا قافلون غدا إن شاء الله» (١).
وقال لما قدم مكة
: «منزلنا غدا إن شا
الصفحه ٢٢٣ :
يُضْلِلِ
اللهُ فَلا هادِيَ لَهُ (١٨٦)) [الأعراف] ومعلوم
قطعا أنّ البيان والدلالة قد تحصل له ، ولا
الصفحه ٤٧٢ :
فالجواب بعد أن
نقول : سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله والله أكبر ، بل في تحقيق هذه
الصفحه ٤٨٤ :
لِتَعْلَمُوا
أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ (٩٧)) [المائدة] وقوله
الصفحه ٥٣٥ : (٢)
وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (٣)
ذلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ
الصفحه ٦٥٩ : والفجار.
قال تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا
نِعْمَتَ اللهِ كُفْراً (٢٨)) [إبراهيم] فنعمة
الصفحه ٦٩ :
رجلا من جهينة أو
مزينة أتى إلى النبي صلى الله تعالى عليه وسلم ، فقال : يا رسول الله : أرأيت ما
الصفحه ١٢١ :
وقال قوم موسى له (وَإِنَّا إِنْ شاءَ اللهُ لَمُهْتَدُونَ
(٧٠)) [البقرة].
وقال لسيد ولد آدم
الصفحه ١٢٧ :
قال الشافعي :
تأويله والله أعلم ، أنّ العرب كان شأنها أن تذم الدهر ، وتسبه عند المصائب التي
تنزل
الصفحه ٢٤٣ : مفاتيح كل شيء. وأسباب الفتح مقدورة للعبد غير ممتنعة عليه ، وإن كان فك
الختم وفتح القفل غير مقدور له ، كما
الصفحه ٢٧٤ :
ولما كان في
خروجهم المفسدة التي ذكرها الله سبحانه ، ألقى في نفوسهم كراهة الخروج مع رسوله.
قالوا
الصفحه ٢٧٧ : ، ولو شاء لهدى خلقه أجمعين. والمعصوم من عصمه الله ،
والمخذول من خذله الله ، ألا له الخلق والأمر ، تبارك
الصفحه ٢٧٩ :
ووحيه بأنه روح ،
لحصول حياة القلب به ، فيكون القلب حيا ، ويزداد حياة بروح الوحي ، فيحصل له حياة
الصفحه ٣٩٧ :
أنتم الأمر ،
وقلبتم الحقائق ، فقلتم : من فعل هذه الأفعال حقيقة لا يشتق له منها اسم ، وإنما
يشتق