الصفحه ٥١٣ : : (وَاللهُ جَعَلَ
لَكُمْ مِمَّا خَلَقَ ظِلالاً وَجَعَلَ لَكُمْ مِنَ الْجِبالِ أَكْناناً وَجَعَلَ
لَكُمْ
الصفحه ٥٣٢ :
قدم المكون ،
فقولي في قدم الحكمة مع حدوث الفعل التي فعل لأجلها ، كقولكم في قدم الإرادة
والتكوين
الصفحه ٦٠٠ : سبحانه قد أراد بكون
هذا الخليفة وذريته في الأرض قبل خلقه ، لما له في ذلك من الحكم والغايات الحميدة
، فلم
الصفحه ٦٩٣ :
الباب التاسع والعشرون
في انقسام القضاء والحكم والإرادة والكتابة والأمر
والإذن والجعل
الصفحه ٧١٠ : بن يزيد لهذا الحديث ، وأسقطه من رواية قتادة ، وقصر فيه عن قوله : مسلمين.
وزاده ثور بإسناده ، فالله
الصفحه ١٥ : للشر وفاعل له ،
وامتناع إطلاق ذلك نفيا وإثباتا).
(الباب السادس
والعشرون : فيما دلّ عليه قوله
الصفحه ١٨٣ : فيه الخطأ ، وفيه الصواب ، لذلك يؤخذ التفصيل فيه من كتب الاختصاص ،
لمن أراد الوقوف على أسراره. والله
الصفحه ١٩٥ : ، وتسمح أنفسهم بالجعل
الوافر له ، ويختارون لحمل الكتب والرسائل الذكور منها ، ويقولون : هو أحنّ إلى
بيته
الصفحه ٢٢٧ : ، واختاره الزجاج ، وقال : يصلح بالهم في المعاش وأحكام الدنيا. قال :
وأراد به يجمع لهم خير الدنيا والآخرة
الصفحه ٢٤٥ : القلوب ، والخذلان ،
والإركاس ، والتثبيط ، والتزيين ، وعدم إرادة هداهم وتطهيرهم ، وإماتة قلوبهم بعد
خلق
الصفحه ٢٤٦ : تردّه اللقمة واللقمتان والتمرة والتمرتان ، إنما
المسكين الذي لا يجد ما يغنيه ، ولا يفطن له فيتصدق عليه
الصفحه ٢٦١ : فيهم ، وتلك حجته
عليهم ، فهم سدوا على أنفسهم باب الهدى إرادة منهم واختيارا ، فسدّه عليهم اضطرارا
الصفحه ٢٦٤ : والضلال. وإرادة الغي وشهوة الفجور ، في القلب ، تعود
إلى هذه الأمور الأربعة ، فيتعاطى العبد أسباب المرض حتى
الصفحه ٤٩٣ : المفعول له محذوف ، أي : كراهة أن تقولوا ،
أو حذار أن تقولوا فإن قيل : كيف يستقيم الطريقان في قوله تعالى
الصفحه ٥٢٦ : كان ممتنعا ، بطل دليلك
أيضا ، فبطل الدليل على التقديرين.
الجواب
السابع : أن النقص منتف
عن الله عزوجل