الصفحه ٣٧ : ، فحج آدم موسى ، فحج آدم موسى» (١).
وفي رواية : كتب
لك التوراة بيده (٢).
وفي لفظ آخر :
تحاجّ آدم
الصفحه ٣٨ : بالتصديق
والتسليم ، ورواه أهل الحديث في كتبهم وشهدوا به على رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قاله وحكموا
الصفحه ٥٣ : .
__________________
(١) مسلم (٢٦٤٥) (٤)
عن أبي سريحة حذيفة بن أسيد.
(٢) البخاري (٣١٨)
، ومسلم (٢٦٤٦).
(٣) حديث صحيح. رواه
الصفحه ٧٩ : ءٍ خَلَقْناهُ بِقَدَرٍ (٤٩)) [القمر] (١) رواه مسلم.
وقد روى الدار
قطني من حديث حبيب بن عمرو الأنصاري ، عن أبيه
الصفحه ١٢٥ : ، ثم شاء فلان» (٢).
قال الشافعي في
رواية الربيع عنه : المشيئة إرادة الله. قال الله عزوجل (وَما
الصفحه ١٢٧ : ، أعذب بك
__________________
(١) هذا اللفظ رواه
مسلم (٢٢٤٦) (٥) عن أبي هريرة.
(٢) ضعيف. رواه ابن
الصفحه ١٧٠ : ، من البكاء» (١). وعبارات السلف تدور على هذا المعنى. قال ابن عباس :
تغريهم إغراء. وفي رواية أخرى عنه
الصفحه ٣١١ : والخير في
يديك ، وأنا بك وإليك ، تباركت وتعاليت ، أستغفرك وأتوب إليك» رواه مسلم (٢).
وفي الصحيحين
الصفحه ٤٣٥ : الحبّ في الله والبغض في الله» (٢). وقال : «من
__________________
(١) رواه البخاري (٦١)
، ومسلم (٤٣
الصفحه ٧٠٤ : من الكفار ، فإنّ المعرفة حاصلة ، وليسوا بمسلمين. قال : وقد أومأ أحمد
إلى هذا التأويل. وفي رواية
الصفحه ٧٣٨ :
تربيتهم.
وأحمد يقول : إنّ
الذميّ إذا مات ، ورثه ابنه الطفل ، مع قوله في إحدى الروايات ، أنه يصير مسلما
الصفحه ١٧ : سنة وعرشه على الماء» رواه مسلم في «الصحيح» (١).
وفيه دليل على أن
خلق العرش سابق على خلق القلم. وهذا
الصفحه ١٨ : .
وهذا الذي كتبه
القلم هو القدر ، لما رواه ابن وهب ، أخبرني عمر بن محمد ، أن سليمان بن مهران
حدثه قال
الصفحه ١٩ : صلىاللهعليهوسلم : يا أبا هريرة جفّ القلم بما أنت لاق ، فاختص على ذلك أو
ذر» رواه البخاري في صحيحه (٢) قال : حدثنا
الصفحه ٢٠ :
النور شيء اهتدى ومن أخطأه ضلّ» قال عبد الله : فلذلك أقول : جفّ القلم بما هو
كائن. رواه الإمام أحمد