الصفحه ٦٠٧ :
بإعراضه عن
الإيمان وتصديق رسله ، يتخلص من الفتنة والمحنة ، فإن بين يديه من الفتنة والمحنة
والعذاب
الصفحه ٦١٨ :
أصعب منها ، وإما
لتولدها عن لذات ونعم ، يولدها عنها أمر لازم لتلك اللذات ، وإما أن يكون من لوازم
الصفحه ٢١ :
الديلمي قال :
دخلت على عبد الله بن عمرو وهو في حائط له بالطائف يقال له الوهط وهو محاضر فتى من
قريش
الصفحه ٧٧ :
اجْتَباكُمْ
وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْراهِيمَ
هُوَ
الصفحه ١٦٦ : إلا على ذلك ، فإنه سبحانه قال : (وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ
لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً
الصفحه ٣٦٣ :
وهذا مأخذ من أوقع طلاقه من الأئمة.
ولهذا قالوا : إذا
زال عقله بسبب يعذر فيه ، لم يقع طلاقه ، فجعلوا
الصفحه ٤١١ : جدا.
وهؤلاء النصارى قد
طبقت شرق الأرض وغربها ، وهم من أعظم الناس جحدا للضروريات.
وهؤلاء الفلاسفة
الصفحه ٤٢٣ :
الصالح من نفس
العبد ، كما كان السيئ من نفسه ، لكان الأمران كلاهما من نفسه ، والله سبحانه قد
فرّق
الصفحه ٤٥٩ : : سبحان الله كلمة يعظّم بها الرب ، ويحاشى بها من السوء.
وقال ابن عباس :
هي تنزيه لله من كل سوء. وأصل
الصفحه ٥٣٥ : وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ
الصفحه ٥٧٤ :
وفي غسل الجنابة
من زيادة النعومة والإخلاف على البدن نظير ما تحلل منه بالجنابة ما هو من أنفع
الأمور
الصفحه ٣٠٣ :
رواه من طريق يحيى
بن بكير ، قال : حدثنا الليث بن سعد ، عن سليمان بن هرم ، عن محمد بن المنكدر ، عن
الصفحه ٤٠٦ : ممكنا أو ممتنعا ، فإن كان ممكنا ،
فلا محذور في التزامه ، وإن كان ممتنعا لم يلزم من بطلانه بطلان الفعل
الصفحه ٦٨٩ : الكراهة والنفرة منها ، وكيف يكلف العبد أن
يرضى بما هو مؤلم له ، وهو كاره له ، والألم يقتضي الكراهة والبغض
الصفحه ٧٤ : آلهتنا! قال : وما قال؟ قالوا : قال (إِنَّكُمْ وَما
تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنْتُمْ