الصفحه ٧٠٩ :
من مطرف ، ولكن قال : حدثني ثلاثة : عقبة بن عبد الغافر ، ويزيد بن عبد الله بن
الشّخير ، والعلاء بن
الصفحه ٧١١ : عن ابن زيد قال : فطرة الله التي فطر
الناس عليها ، قال : الإسلام منذ خلقهم الله من آدم جميعا ، يقرون
الصفحه ٥١ : بأربع
كلمات ، يكتب رزقه وأجله وعمله وشقي أو سعيد. فوالذي لا إله غيره! إن أحدكم ليعمل
بعمل أهل الجنة حتى
الصفحه ٥٣ : : إذا دخلت ، يعني النطفة في الرحم
أربعين ، أتى ملك النفس فعرج إلى الرب فقال : يا رب عبدك أذكر أو أنثى
الصفحه ١٠٧ : قوله : قال : إنما أوتيته على علم ، فالأول : يرجع العلم فيه إلى الله
قولا واحدا. والثاني والثالث فيهما
الصفحه ٢٥٨ :
تنشرح للإيمان ، وهذا مطابق لما في التوراة ، إن الله سبحانه قال لموسى اذهب إلى
فرعون ، فإني سأقسّي قلبه
الصفحه ٦٥٢ : ].
وعلى مذهب أبي
سعيد الخدري حيث يقول : انتهى القرآن كله إلى هذه الآية : (إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِما
الصفحه ٧٠٠ : رَسُولاً
شاهِداً عَلَيْكُمْ كَما أَرْسَلْنا إِلى فِرْعَوْنَ رَسُولاً (١٥)) [المزمل].
الصفحه ٧٤٨ : الله غيره ،
وصاحب البدعة يتقرب إلى الله بما لم يأمر به ولم يشرعه ولا أحبه ، وجعل سبحانه حل
الطيبات مما
الصفحه ٤٢٧ :
المتطيرين به ،
لرسالته ، ومن شهد له رب السموات والأرض.
ومنها : أنهم
أرادوا أن يجعلوا سيئاتهم
الصفحه ١١٦ :
والصحيح أن نصيبهم
من الكتاب يتناول الأمرين ، فهو نصيبهم من الشقاوة ، ونصيبهم من الأعمال التي هي
الصفحه ٢٧٩ :
على حياة ونور على نور ، نور الوحي على نور الفطرة قال : (يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلى
مَنْ يَشا
الصفحه ٦٠٨ :
الجمع بينها ، بل إذا حصل منها شيء ، فات منها أشياء ، فهو يريد منهم أن يوافقوه
على مطالبه وإرادته ، وهم
الصفحه ٤٤٠ : كان أولم يكن
، وكلّ من عصى الله فهو جاهل. وقال مجاهد : من شيخ أو شاب ، فهو بجهالة. وقال : من
عصى ربه
الصفحه ٤٩٥ :
جَمِيعاً
(٣٢)) [المائدة].
وقد ظنت طائفة أن
قوله : من أجل ذلك ، تعليل لقوله : فأصبح من النادمين