الصفحه ٥٣٩ : البخارات مثلا ، فاقتضى ذلك أنّ تخليق الصانع إلى
من يحتاج ، فينتفع هؤلاء بالصانع ، وهؤلاء باليمن ، كان في
الصفحه ٦٠٤ :
شَيْئاً
وَالْأَمْرُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ (١٩)) [الانفطار] حتى إن
الله سبحانه ليتعرف إلى عباده ذلك
الصفحه ٦٣١ :
هو الغاية لخلقه ،
وإنما تعذيبه لحكمة ورحمة ، والحكمة والرحمة تأبى أن يتصل عذابه سرمدا إلى غير
الصفحه ٦٣٨ : النار في النار عدد رمل عالج ، لكان لهم يوم يخرجون فيه. ورواة هذا الأثر
أئمة ثقات كلهم ، والحسن سمعه من
الصفحه ٦٤٠ : ، فكيف إذا لم يقدر ، قالوا : ومعنى الآية أنه كلما مضى حقب
تبعه حقب لا إلى نهاية ، وهذا الذي قالوه لا تدلّ
الصفحه ٧٠١ : مالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي
الْمُلْكَ مَنْ تَشاءُ (٢٦)) [آل عمران] وقوله
: (وَآتَيْناهُمْ
مُلْكاً عَظِيماً
الصفحه ٦ :
بقالب أسهل وأيسر
للقارئ ، سعيا في تيسير الاستفادة من ذلك الكتاب القيم ، فضبطناه ، وعلّقنا على
الصفحه ١٨ : ثم قال : اكتب فجرى
في تلك الساعة بما هو كائن إلى يوم القيامة» يا بني إن متّ ولست على ذلك دخلت
النار
الصفحه ٦٢ :
، إلى السنة القابلة.
وقال أبو عبد
الرحمن السلمي : يقدر أمر السنة كلها في ليلة القدر ، وهذا هو الصحيح
الصفحه ٧٩ : إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم يخاصمون في القدر ، فنزلت هذه الآية (إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي ضَلالٍ
الصفحه ٨٩ : اقترحوه بإرادتهم ، وأن ذلك ليس
إليهم بل إلى الخلاق العليم الذي هو أعلم بمحالّ الاختيار ومواضعه ، لا من قال
الصفحه ١٦٩ : بالمجرمين الذين استهزءوا بمن تقدّم من الرّسل ، كذلك سلك الضلال في قلوب
المجرمين. واختلفوا في مفسر الضمير في
الصفحه ٢٠٦ : الموضع الرقيق الذي قد انخسف ، فيعلم أن تحته جحر
الأرنب ، فينبشه ويصطادها علما منه بأن حرارة أنفاسها تذيب
الصفحه ٢٣٢ : ، والله سبحانه ماض في العبد
حكمه ، عدل في عبده قضاؤه ، فإنه إذا دعا عبده إلى معرفته ومحبته وذكره وشكره
الصفحه ٢٤٨ :
قلوبهم في غطاء عن فهم القرآن وتدبره والاهتداء به ، وهذا الغطاء للقلب أولا ، ثم
يسري منه إلى العين.
فصل