الصفحه ٢٥٧ : تنطق به
ألسنتهم. والعلم يدخل إلى العبد من ثلاثة أبواب من سمعه وبصره وقلبه ، وقد سدّت
عليهم هذه الأبواب
الصفحه ٢٩٧ :
وفي الصحيحين (١) أنه صلىاللهعليهوسلم كان يقول بعد انقضاء صلاته : «لا إله إلا الله وحده لا
شريك
الصفحه ٣٠٧ :
الذين خلفوا ، فعلم بذلك احتياج جميع الخلق إلى توبته عليهم ومغفرته لهم وعفوه
عنهم.
وقال تعالى لسيد
ولد
الصفحه ٤٤٦ :
التي تحول بينها
وبينها ، فصار الشر كله من النفس ، والخير كله من الله ، والجميع بقضائه وقدره
وحكمته
الصفحه ٤٧٥ :
الله من هذه
الأقوال وقائلها إلا من حقّ تتضمنه مقالة كل فرقة منهم ، فنحن به قائلون ، وإليه
منقادون
الصفحه ٤٩٦ :
إلى المؤمنين بقتل الواحد منهم ، فقد جعلهم كلهم خصماءه ، وأوصل إليهم من الأذى
والغم ما يشبه القتل
الصفحه ٤٩٩ : يمنعهم من التلقي عنه ، والثاني
لا يحصل مقصودهم ، إذا كانوا يقولون : هو بشر ، لا ملك.
وقال تعالى : (وَما
الصفحه ٥٠٩ :
تعالى : (وَمَنْ أَحْسَنُ
قَوْلاً مِمَّنْ دَعا إِلَى اللهِ وَعَمِلَ صالِحاً وَقالَ إِنَّنِي مِنَ
الصفحه ٥٤٤ : دوام فاعليته ، في المستقبل ، متفق عليه ، والسلف على
دوامها ، في الماضي ، وإنما خالف في ذلك كثير من أهل
الصفحه ٦٩٨ :
وقوله : (قُلْ أَرَأَيْتُمْ ما أَنْزَلَ اللهُ
لَكُمْ مِنْ رِزْقٍ فَجَعَلْتُمْ مِنْهُ حَراماً
الصفحه ٧١٧ :
من الأبدان ما يفسد ما ولد عليه من الطبيعة السليمة والعادة الصحيحة ، فهكذا ما
ولد عليه من الفطرة
الصفحه ٣٥ : دلت على أنّ هذا الأخذ من بني آدم لا من آدم ، وأنه من ظهورهم لا من ظهره ،
وأنهم ذرياتهم أمة بعد أمة
الصفحه ٨٣ : عليه الرسل من أولهم إلى خاتمهم ، واتفق
عليه جميع الصحابة ومن تبعهم من الأمة ، وخالفهم مجوس الأمة
الصفحه ١١٤ :
وإنزال الكتاب
الذي لم يفرط فيه من شيء دليل ، من جهة أمره وكلامه ، فهذا استدلال بأمره ، وذاك
بخلقه
الصفحه ١٤٦ : الهداية الموجبة للاهتداء التي لا
يضل من هداه بها ، فذاك عدله فيهم ، وهذا حكمته ، فأعطاهم ما تقوم به الحجة