الصفحه ٦١٢ :
إلى دار الحيوان
والبقاء.
ثم ذكر سبحانه
عاقبة أهل الابتلاء ممن لم يؤمن به ، وأن مقامهم في هذه
الصفحه ٦٣٤ : .
قالوا : ويكفينا
ما في سورة الأنعام من قوله : (وَيَوْمَ
يَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً يا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ
الصفحه ٦٣٥ :
وقوله : (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نارِ جَهَنَّمَ
الصفحه ٧٠٧ : أنهم لو بقوا
، لآمنوا ، فيكون النهي راجعا إلى هذا المعنى من التجويز ، وليس هذا معنى الحديث ،
لكن معناه
الصفحه ٧٤٢ :
فصل
وإن كان المراد
بهذا القول ما قاله طائفة من العلماء : أنّ المراد أنهم ولدوا على الفطرة
الصفحه ١٥ :
والعواقب الحميدة التي فعل وأمر لأجلها ، وهو من أجلّ أبواب الكتاب).
(الباب الثالث
والعشرون : في استيفا
الصفحه ٢٤ :
وَاتَّقى
(٥) وَصَدَّقَ بِالْحُسْنى (٦) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرى (٧) وَأَمَّا مَنْ
بَخِلَ
الصفحه ١٢٨ : » (٢).
وفي صحيح مسلم (٣) عنه يرفعه : «المؤمن القويّ خير وأحبّ إلى الله من المؤمن
الضعيف ، وفي كلّ خير ، احرص
الصفحه ١٩٨ :
يتبع شيطانة (١). ومنها ما يزق فراخه خاصة ، ومنها ما فيه شفقة ورحمة بالغة
، يزق فراخه وغيرها.
ومن
الصفحه ٢٣١ :
وقال : (فَأَعْقَبَهُمْ نِفاقاً فِي قُلُوبِهِمْ
إِلى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ بِما أَخْلَفُوا اللهَ ما
الصفحه ٢٩٦ :
مهديين مطيعين ،
ويدل عليه قوله : إنه لا يذل من واليت ، فإنه منصور عزيز غالب بسبب تولّيك له ،
وفي
الصفحه ٣٦٨ : رمي به من
شاهق ، فهو يتحرك إلى أسفل ، وبين حركة
الصفحه ٣٨٧ :
مضافة إليهم مباشرة ، وإلى خالق ذواتهم وصفاتهم خلقا ، فهي مفعولة ، وأفعال لهم ،
والساهي الذي يفعل الفعل
الصفحه ٣٩٤ :
أهل السنة للتوحيد والعدل ، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم.
الصفحه ٣٩٨ : ، فكيف جاز أن يشتقّ له اسم مما خلقه من الكلام في غيره ، ولم يشتق له اسم
مما خلقه من الصفات والأعراض في