الصفحه ٦٥٦ : الجهاد وتوابعه التي هي من أجلّ أنواع العبودية ، وفات
الكمال المترتب على ذلك ، فلا أحسن مما اقتضاه حكمة
الصفحه ٢٢١ : إلى المتشابه ، وتجعله من متشابه القرآن ، وتتأوّله على غير تأويله ، بل
تتأوله بما يقطع ببطلانه ، وعدم
الصفحه ٢٤٠ : ، وأنه لا يقال في لغة من لغات الأمم ، لمن أخبر عن غيره ، بأنه مطبوع على
قلبه ، وأن عليه ختما ، أنه قد طبع
الصفحه ٢٨٦ : غلظ عنها حجابهم
، وكثفت عنها أفهامهم ، ومنعتهم من الوصول إلى المراد بها أصولهم التي أصّلوها
وقواعدهم
الصفحه ٣٨٩ : الله عوار مذهب ، يكون إثباته مستندا إلى مثل هذه الخرافات التي حاصلها أنه
يلزم من صحة قدرة العبد على قلع
الصفحه ٤٤٨ : .
مع كلّ منكما صواب
من وجه وخطأ من وجه ، فأما صواب الجبريّ ، فمن جهة إسناده الحوادث كلها إلى مشيئة
الله
الصفحه ٤٦٢ : والثلج ووجود الحيوانات ، فإن هذا موجود ، ويلزمه شر جزئي مغمور
بالنسبة إلى ما في وجود ذلك من الخير ، وكذلك
الصفحه ٤٧٠ : ، فأيّ خير في إبليس ، وفي
وجود الكفر؟.
قيل : في خلق
إبليس من الحكم والمصالح والخيرات ، التي ترتبت على
الصفحه ٥٢٩ :
السادس عشر : إن فعل الحي
العالم الاختياري لا لغاية ولا لغرض ، يدعوه إلى فعله ، لا يعقل بل هو من
الممتنعات
الصفحه ٥٣٣ : يكون لهذا الفاعل فاعل قبله ، وكذلك ما
قبله إلى غير نهاية وأما أن يكون الفاعل الواحد القديم الأبدي لم
الصفحه ٧٥٣ : المحل ، وحصوله في موجود
غير قابل محال ، بل لا بد من قبول المحل وحصوله من غير المدد من الفاعل إلى القابل
الصفحه ٦٩ :
رجلا من جهينة أو
مزينة أتى إلى النبي صلى الله تعالى عليه وسلم ، فقال : يا رسول الله : أرأيت ما
الصفحه ٢٠٨ :
السيل ، ليسلم من
مدقّ الحافر ومجرى الماء ، ويعمقه ، ثم يتخذ في زواياه أبوابا عديدة ، ويجعل بينها
الصفحه ٢٠٩ : ويحمدونني
مثل قوله تعالى : (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ
إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ (٤٤)) [الإسراء] ومثل
قوله (أَلَمْ
الصفحه ٢٧٦ :
التزيين إليه منه سبحانه خلقا ومشيئة ، وحذف فاعله تارة ، ونسبه إلى سببه ومن
أجراه على يده تارة ، وهذا