الصفحه ٨٤ : يضحك. قد علم أن غوثكم إلى قريب» قال لقيط : لن
تعدم من رب ـ يضحك ـ خيرا. وعلم يوم الساعة.
وقد تقدم
الصفحه ٢٠٣ : تخاف عليه الذرّ والنمل ، فلا تزال ترفعه وتضعه ،
وتحوّله من مكان إلى مكان حتى يشتد.
وقال ابن الأعرابي
الصفحه ٤٥٨ : : ننسبك إلى ما هو من صفاتك من الطهارة من الأدناس ، ومما أضاف إليك أهل
الكفر بك. قال : وقال بعضهم : نعظّمك
الصفحه ٥٩١ : وإحسانه بضد ما يعامله هو به من كفره وشركه وإساءته ، فلله كم في ذلك من حكمة
وحمد. ويتحبب إلى أوليائه
الصفحه ٦٥ : مردويه
في تفسيره ، من طرق إلى بقية ، عن أرطاة بن المنذر ، عن مجاهد ، عن ابن عمر ،
يرفعه ، إنّ أول ما خلق
الصفحه ٣٢١ : )) [المائدة] ، قال : أراد الطول والقوة
والعظم ، ذهب في هذا إلى الجبار من النخل ، وهو الطويل الذي فات الأيدي
الصفحه ٥٢٤ : إلى الله لا المثبت ، وإن عنيت به أمرا ثالثا ، فلا بد
من بيانه حتى ننظر فيه.
الجواب
الثاني : إن قولك
الصفحه ٥٢٧ : على من لا
يسمع ولا يبصر ؛ ولما كان هذا مستقرا في فطر بني آدم ، جعله الله تعالى من آلة
توحيده وحججه على
الصفحه ٥٣٤ : يكون له عليه حجة ، ولئلا
يقول : ما جاءني من نذير ، ولو أمرتني لبادرت إلى طاعتك ، ولم يرد من نفسه إعانته
الصفحه ٤٣٩ :
مركّب من تزيين
الشيطان وجهل النفس ، فإنه يزين لها السيئات ، ويريها أنها في صور المنافع واللذات
الصفحه ٥٦٠ : ! أصبح آهلا بالإيمان ، وقد فتحت لأولي النّهى من باب ، وصلوا منه
إلى الهدى والإيقان ، وكم حصل بها من محبوب
الصفحه ١٧٢ : بِرَبِّ
النَّاسِ (١) مَلِكِ النَّاسِ (٢) إِلهِ النَّاسِ (٣) مِنْ شَرِّ الْوَسْواسِ
الْخَنَّاسِ (٤) الَّذِي
الصفحه ١٩٤ : المملوك والعبد ، فإن الغرض
الذي يحصل به لا يحصل بمملوك ولا بحيوان غيره ، لأنه يذهب ويرجع إلى مكانه ، من
الصفحه ٤٠٥ : قبله لا إلى غاية ،
والتسلسل الواجب ما دلّ عليه العقل والشرع من دوام أفعال الرب تعالى في الأبد ،
وأنه
الصفحه ٤٣٥ :
كان في بعضه شرّ
جزئيّ إضافي ، وأما الشر الكليّ المطلق من كل وجه ، فهو تعالى منزّه عنه ، وليس
إليه