الصفحه ٧٦ :
والمقصود : ذكر
الحسنى التي سبقت من الله لأهل السعادة قبل وجودهم.
وقال عبد الرحمن
بن أبي حاتم
الصفحه ١٢٦ : آخرين ، إلى
يوم القيامة (٣).
وفي الصحيحين من
حديث عبد الله بن عمر ، سمعت النبي صلىاللهعليهوسلم وهو
الصفحه ٢٢٤ : طاعته ،
وأيقظه من غفلته ، وأراه آياته ، وأنزله منزلا مباركا ، وأسكنه جنته إلى أضعاف ذلك
، هل تجد فيها
الصفحه ٢٦٠ : ، فانصرفت قلوبهم
بما فيها من الجهل والظلم ، عن القرآن ، فجازاهم على ذلك صرفا آخر غير الصرف الأول
، كما
الصفحه ٢٦٩ :
خلّى الراعي بين الذئب وبينها ، وهل يمكنها أن تقوى على الذئب وتنجو منه؟ قيل :
لعمر الله إنّ الشيطان ذئب
الصفحه ٢٧٥ : للخلق ، ولو تناهوا في العلم والمعرفة إلى
الإحاطة بها ، ونسبة ما عقلوه منها إلى ما خفي عليهم كنقرة عصفور
الصفحه ٣١١ : يقول : «يا أيها الناس توبوا إلى ربكم عزوجل ، فإني أتوب إليه في اليوم مائة مرة».
وقال أحمد (١) : حدثنا
الصفحه ٣٣٦ :
ويحبها إذا وقعت ،
فهو يحبها ممّن وقعت منه ، ولا يحبها ممن لم تقع منه ، وهذا من أعظم الباطل والكذب
الصفحه ٥٢٠ :
من خلقه أشد
العذاب الأبدي لغير غاية ولا حكمة ولا سبب ، وإنما هو محض مشيئة مجردة عن الحكمة
والسبب
الصفحه ٦٠٣ :
الوجه
الثامن والعشرون : أنه سبحانه أبرز خلقه من العدم إلى الوجود ، ليجري عليه أحكام أسمائه
وصفاته
الصفحه ٦٤٧ :
أحدها : أنّ الله سبحانه أخبر بأنّ نعيم الجنة ما له من نفاد ،
وأن عطاء أهلها غير مجذوذ (١) ، وأنه
الصفحه ٦٦٨ : إلى نفسه الخير دون الشر ، فقال تعالى : (قُلِ اللهُمَّ مالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي
الْمُلْكَ مَنْ تَشا
الصفحه ٧١٣ : أن تكون
المعرفة عندكم ضرورة ، أو تكون من فعل الله ، وأما كونكم لا تقولون بآخره ، فهو
أنه ينسب فيه
الصفحه ٧١٨ : ء ، إلى ما يصيرون إليه عند البلوغ ، من قبولهم غير إيمانهم
واعتقادهم. قالوا : والفطرة في كلام العرب البدا
الصفحه ٧٦٠ : شأني كله ولا
تكلني إلى نفسي طرفة عين................................ ٢٦٨
أضلّ الله من كان
قبلنا