الصفحه ٢٤٤ : . والقرآن من أوله إلى آخره إنما يدلّ على أنّ
الطبع والختم والغشاوة لم يفعلها الرب سبحانه بعبده من أول وهلة
الصفحه ٢٥٣ :
وقال أبو عبيدة :
منعناهم عن الإيمان بموانع ، ولما كان الغل مانعا للمغلول من التصرف والتقلب ، كان
الصفحه ٢٦٥ :
يرجعوا إلى ما سبق عليهم من علمي. قال : وهذا كقوله : واعلموا أن الله يحول بين
المرء وقلبه. وقال آخرون
الصفحه ٣٠٢ : خمس مائة سنة ، يأكل كل
يوم رمانة ، تخرج له من شجرة ، ثم يقوم إلى صلاته ، فسأل ربه وقت الأجل أن يقبضه
الصفحه ٣٦٥ : الله ، إن شاء فعل ، وإن شاء لم يفعل ، وهذا شرك
ظاهر ، لا يخلص منه إلا القول بالجبر.
قال السنيّ : بل
الصفحه ٣٧٧ : السابق ، بتعاطي أسباب العشق ، وكما يعاقب الذي
آل به إعراضه وبغضه للحقّ إلى أن صار طبعا وقفا ورينا على
الصفحه ٣٨٥ : .
وذهب القاضي أبو
بكر وكثير من الأشعرية إلى أنّ فعل النائم ، لا يقطع بكونه مكتسبا ، ولا بكونه
ضروريا
الصفحه ٣٨٨ : مَنْ آمَنَ تَبْغُونَها عِوَجاً وَأَنْتُمْ شُهَداءُ (٩٩)) [آل عمران].
وهذا في القرآن
كثير ، يبين
الصفحه ٥٢٣ : : قد
أجلبتم علينا بما استطعتم من خيل الأدلّة ورجلها ، فاسمعوا الآن ما يبطله ، ثم
أجيبوا عنه ، إن أمكنكم
الصفحه ٥٣٧ : على صحته العقل والسمع والفطرة وسائر أنواع الأدلة ، مما تقدمت الإشارة إلى
بعض ذلك ، فكيف يقدح في هذا
الصفحه ٥٥٤ :
وإكرام إبليس وجنوده
، وجعلهم فوق أوليائه في النعيم المقيم أبدا ، ولا سبيل لنا إلى العلم باستحالة
الصفحه ٦٩٣ : والكلمات والبعث والإرسال والتحريم
والإنشاء إلى كونيّ متعلق بخلقه ، وإلى دينيّ متعلق
بأمره ، وما يحقق
الصفحه ٤٥ :
تلك المقامات ذهبت
وارتفع عنها العبد ، لكن بمعنى أنّ الشهود ستر محلها من القلب ، وانطوت واندرجت في
الصفحه ٤٩ : عليه وسلم : «المؤمن القويّ
خير وأحبّ إلى الله من المؤمن الضعيف ، وفي كلّ خير ، احرص على ما ينفعك واستعن
الصفحه ٥٨ :
الروضة ، فإن
الأطفال منقسمون إلى شقي وسعيد كالبالغين ، فالذي رآه حول إبراهيم السعداء من
أطفال