الصفحه ١١٢ : أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ ما فَرَّطْنا فِي
الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ (٣٨
الصفحه ١٦٣ :
فصل
وقد ظن طائفة من
الناس أن من هذا الباب قوله تعالى : (فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ
وَلكِنَّ اللهَ
الصفحه ١٨٩ :
خطابها بالنداء
الذي يسمعه من خاطبته ، ثم أتت بالاسم المبهم ، ثم أتبعته بما يثبته من اسم الجنس
الصفحه ٢٥٩ : نَظَرَ بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ هَلْ يَراكُمْ مِنْ أَحَدٍ ثُمَّ
انْصَرَفُوا صَرَفَ اللهُ قُلُوبَهُمْ
الصفحه ٢٨٧ :
وتضمنت كمال
توحيده وربوبيته وقيّوميته وإلهيته ، وأن مصادر الأمور كلها عن محض إرادته ،
ومردّها إلى
الصفحه ٣٩٣ : نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خالِقٍ غَيْرُ اللهِ يَرْزُقُكُمْ
مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ لا إِلهَ
الصفحه ٤٦٩ : ،
والقيام بما جعل إليهم من مصالح العالم العلوي والسفلي ، وتسأله أن يغفر لبني آدم
والرسل تسأله أن يعينهم على
الصفحه ٧١٤ : مقنع من التأويل ،
ولا شرح موعب في أمر الأطفال ، ولكنها تؤدي إلى الوقوف عن القطع فيهم ، بكفر
وإيمان أو
الصفحه ٧٢٧ :
وَالْأَرْضِ
طَوْعاً وَكَرْهاً (٨٣)) [آل عمران] قالوا
: وكذلك قوله : (كَما بَدَأَكُمْ
تَعُودُونَ
الصفحه ٧٣١ : أحد منهم : إن المعنى : لا تبديل لأحوال العباد من كفر إلى إيمان
وعكسه ، فإن تبديل ذلك موجود ، ومهما وقع
الصفحه ٧٤٩ : ابتدعوه من عبادته لما لم يشرعه.
وفي المسند : أحبّ
الدين إلى الله الحنيفية السمحة. فهي حنيفية في التوحيد
الصفحه ٧٦٧ : من
العباد...................................................... ٢٥
فرغ الله إلى كل عبد
من خمس : من
الصفحه ٩٥ : فَعَلِمَ ما
لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِنْ دُونِ ذلِكَ فَتْحاً قَرِيباً (٢٧)) [الفتح].
بيّن سبحانه حكمة
ما
الصفحه ١٤٩ : ومشيئته ؛ ولو شاء لحال بينهم وبين الفعل ، مع سلامة
آلة الفعل منهم كما قال تعالى (وَلَوْ شاءَ اللهُ
مَا
الصفحه ١٦٨ : تجرّ
القرآن إلى بدعها وضلالها ، وتفسره بمذاهبها وآرائها ، والقرآن يريء من ذلك ،
وبالله التوفيق.
فصل