الصفحه ١٨٧ : وتقصد هلاكها. والعسّالة شديدة التيقظ والتحفظ منها ، فإذا هجمت عليها في
بيوتها ، حاولتها وألجأتها إلى
الصفحه ١٩١ :
ارجعوا ، فقد
سقيتم بدعوة غيركم.
ولقد حدثني أنّ
نملة خرجت من بيتها ، فصادفت شقّ جرادة ، فحاولت أن
الصفحه ٢١٦ : يَدْعُوا
إِلى دارِ السَّلامِ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ (٢٥)) [يونس] فجمع
سبحانه بين
الصفحه ٢٩٥ :
إليه بإحسانه وإنعامه ، أي : يا ربي قد هديت من عبادك بشرا كثيرا فضلا منك وإحسانا
، فأحسن إليّ كما أحسنت
الصفحه ٥٠٣ : يحب
أن يثنى عليه ، ويمدح ويمجّد ويسبّح ويعظّم.
ومنها : كثرة
شواهد ربوبيته ووحدانيته وإلهيته إلى غير
الصفحه ٥٨١ : ، فيعلم من
استقراء العالم وأحواله انتهاؤه إلى عالم واحد وقادر واحد وحكيم واحد ، أتقن نظامه
أحسن الإتقان
الصفحه ٦٤٣ :
التي خرجوا بها عن
السنة ، ولكن من أين تصح دعوى العلم النظري ، أنّ النار باقية ببقاء الله دائمة
الصفحه ٢٣ : إلى عمل أهل السعادة ، ومن كان من أهل
الشقاوة فسيصير إلى عمل أهل الشقاوة ثم قرأ : (فَأَمَّا مَنْ أَعْطى
الصفحه ٣٢ : ] وذلك
حين يقول (وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ
فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً (٨٣)) [آل عمران] وذلك
الصفحه ٤٧ : غيره ، ولا إله سواه ، فكيف يعبدون معه إلها غيره. فإثبات
القدر والمشيئة من تمام حجته البالغة عليهم
الصفحه ٩٣ : متعسّر عليه بعد إقداره ، أرشده النبي صلى الله تعالى عليه وسلم إلى محض
العبودية ، وهو جلب الخيرة من العالم
الصفحه ١٣٢ : اللهُ أَلَّا يَجْعَلَ لَهُمْ
حَظًّا فِي الْآخِرَةِ (١٧٦)) [آل عمران] وقوله (مَنْ كانَ يُرِيدُ
الصفحه ٢٠٤ : الفأرة ، وثبت عليها كالأسد.
وقيل لآخر : من
علمك الصبر والجلد والاحتمال وعدم السكون؟ قال : من علّم أبا
الصفحه ٢٤٣ : الحال تعرض وافتقر إلى من بيده هداه ، وعلم أنه ليس إليه
هدى نفسه ، وأنه إن لم يهده الله فهو ضال ، وسأل
الصفحه ٤٣٠ : (٣)) [الأحزاب]
وكقوله (وَلَقَدْ أُوحِيَ
إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ