الصفحه ٦١٧ : مغمور
جدا بالنسبة إلى خيره ، وما نهى عنه من الأعمال والأقوال القبيحة ، فشرّه ومفسدته
راجح ، والخير الذي
الصفحه ٢٩ : ».
(٤) صحيح. ورواه أحمد
(٥ / ٦٨) عن رجل من أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم.
(٥) تحرفت في المطبوع
إلى : «بن
الصفحه ٤٤ : حال فنائه قبل أن يبلغ إلى مقام البقاء والصحو والتمييز ، فيستر من قلبه
محل الزهد والصبر والورع ، لا
الصفحه ١٧٩ : ، من أولهم إلى آخرهم ، وكتبه المنزلة عليهم
، على أنه سبحانه يضل من يشاء ، ويهدي من يشاء ، وأنه من يهده
الصفحه ١٩٥ : ، وتسمح أنفسهم بالجعل
الوافر له ، ويختارون لحمل الكتب والرسائل الذكور منها ، ويقولون : هو أحنّ إلى
بيته
الصفحه ٣٤٣ : :
الكسب اقتران الفعل بالقدرة الحادثة ، من غير أن يكون لها فيه أمر. وكلا الطائفتين
فرّق بين الخلق والكسب
الصفحه ٤٦٣ :
والمشقة ما هو شر
جزئي مغمور ، بالنسبة إلى ما فيه من الخير.
فصل
وتحقيق الأمر أن
الشر نوعان
الصفحه ٥٩٧ : ، يبدأ به فيه ، ثم يسري منه إلى أتباعه عدلا ظاهرا أو
حكمة بالغة.
ومنها : أنه قال
في مخاصمته لربه
الصفحه ٦٥٨ : إلى شكر النعم كلها دقيقها وجليلها منه ،
وتعظيمه وإجلاله ومعاملته بما يليق أن يعامل به ، فتذكر آلاؤه
الصفحه ٦٧١ : لي شأني كله ، ولا تكلني إلى
نفسي طرفة عين ، ولا إلى أحد من خلقك». وكذلك قوله في الحديث الآخر : «أعوذ
الصفحه ٧٢٢ : أحمد ،
سألت أبي عن قوم يزوجون بناتهم من قوم ، على أنه ما كان من ذكر فهو للرجل مسلم ،
وما كان من أنثى
الصفحه ٣٤ : آدم ، مسح ظهره فأخرج
من ظهره ما هو ذارئ إلى يوم القيامة ، فخلق الذكر والأنثى والشقوة والسعادة
والأرزاق
الصفحه ٥٤ : أخلق يا أحسن الخالقين؟ فيقضي
الله فيها بما يشاء من أمره ثم تدفع إلى الملك فيسأل الملك عند ذلك فيقول
الصفحه ١٤٤ :
الفعل ، وهو في حول من ترك إلى فعل ومن فعل إلى ترك ومن فعل إلى فعل ، وذلك كله
بالله تعالى ، لا بالعبد
الصفحه ٣١٤ :
الذنب ، ولا ينظر
إلى كمال الربوبية وتفرد الرب بالكمال وحده ، وأن لوازم البشرية لا ينفك منها
البشر