الصفحه ٦١٥ : وتعليلا ، لا يعود إلى
الخالق ، بل إلى المخلوق ، سلكوا طريقة التعويض على تلك الآلام في حق من يبعث
للثواب
الصفحه ٦٥٤ : : (وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي
الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ (١١٦)) [الأنعام] وبعث
النار من كل
الصفحه ٩ : ء وفّقها للخير
وكملها كلّ ذلك مردود إلى مشيئة العبد ومقتطع من مشيئة العزيز الحميد ، فأثبتوا في
ملكه ما لا
الصفحه ٢٦ : وسلم : «لما خلق الله آدم مسح ظهره فسقط من ظهره كلّ
نسمة هو خالقها إلى يوم القيامة أمثال الذرّ ، ثم جعل
الصفحه ٦٧ : والحرص
يسبق إلى أفهام
كثير من الناس أن القضاء والقدر ، إذا كان قد سبق ، فلا فائدة في الأعمال ، وأنّ
ما
الصفحه ١٨٤ : هذا البناء المحكم الذي يعجز البشر عن صنع مثله ، فعلمت أنها محتاجة إلى أن
تبني بيوتها من أشكال موصوفة
الصفحه ٥١٦ : يَمِيزَ الْخَبِيثَ
مِنَ الطَّيِّبِ وَما كانَ اللهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ (١٧٩)) [آل عمران] وقوله
الصفحه ٥٦٢ :
مصر وحق المؤمنين إلى يوم القيامة ، فكم جنى أهل المعرفة بالله وأسمائه وصفاته
ورسله من هذه القصة من ثمرة
الصفحه ٥٧٠ : الإلهية والربوبية والرحمة ، فيثنى عليه ويعبد بإلهيته ،
ويخلق ويرزق ويميت ويحيي ويدبر الملك ، ويضل من
الصفحه ١١٥ :
والتابعون وجميع أهل السنة والحديث أنّ كلّ كائن إلى يوم القيامة ، فهو مكتوب في
أم الكتاب ، وقد دلّ القرآن على
الصفحه ١٥٣ :
فإنها لما كانت
فيها قائمة بها ، نسبت إليها نسبة الصّحبة والملازمة. وقد اختلف في إعراب «من خلق»
هو
الصفحه ٣٠٨ :
والله تعالى يحبّ
التوابين. والتوبة من أحبّ الطاعات إليه ، ويكفي في محبتها شدة فرحه بها ، كما في
الصفحه ٥٥٣ : الذين لم يتحيزوا إلى نحلة ولا مقالة ولا متبوع من أهل
الكلام.
الفرقة الثانية
الذين أثبتوا له الملك
الصفحه ٥٦٣ : بين ما هو أحب الأشياء إليه من أنواع
العبوديات ، والتعرف إلى خلقه بأنواع الدلالات.
ولو لا خلق
الصفحه ٥٩٢ : كما بدأني ، وليس أول الخلق بأهون عليه من إعادته» (١).
وهو سبحانه مع هذا
الشتم له والتكذيب ، يرزق