الصفحه ٧٢١ :
قال الخلال :
أخبرنا عبد الملك الميموني ، قال : سألت أبا عبد الله ، قبل الحبس ، عن الصغير ،
يخرج من
الصفحه ١٢٢ : الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشاءُ
وَتُذِلُّ مَنْ تَشاءُ (٢٦)) [آل عمران] وقال (وَاللهُ يَدْعُوا
الصفحه ٦٧٤ : تعالى لأكرم خلقه عليه وأحسنهم إليه : (لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ
(١٢٨)) [آل عمران] وقال
جوابا لمن
الصفحه ٥٨٨ : شاهدوه ، وسقوطه من
المرتبة الملكية إلى المنزلة الإبليسية ، يكون أقوى وأتم ، ولا ريب أنّ الملائكة
لما
الصفحه ١٤٣ : طائفة من الطوائف ، فهم يوافقونهم
فيه ، وهم براء من باطلهم ، فمذهبهم جمع حقّ الطوائف بعضه إلى بعض
الصفحه ٢٨٤ : ، كان انفساح روحه والشرح الحاصل له
بفراقها أعظم بكثير ، كحال من خرج من سجن ضيق إلى فضاء واسع موافق له
الصفحه ٦٢٣ :
أنه لم يزل معطلا عن الفعل ، والفعل غير ممكن منه ، ثم انقلب من الإحالة الذاتية
إلى الإمكان الذاتي ، عند
الصفحه ٣٣٨ : ونفرته : ما الفرق بينك وبين من نفى كونه
مريدا؟ لاستلزام الإرادة حركة النفس إلى جلب ما ينفعها ، ودفع ما
الصفحه ٥٧٦ : ، ومع ذلك فلم يصلوا منه إلا إلى أيسر شيء
وأقله ، بل لو اتفق جميع الأمم ، لم يحيطوا علما بجميع ما أودع
الصفحه ٥٩٦ : ذلك في
ربّه وفاطره ، لكان أسعد به من مخلوق مثله.
والمقصود : أن ملك
الملوك يحب أن يلوذ به مماليكه
الصفحه ١١٩ : المرتبة قد
دلّ عليها إجماع الرسل ، من أولهم إلى آخرهم ، وجميع الكتب المنزلة من عند الله ،
والفطرة التي فطر
الصفحه ٤٦١ : المأمور ، من هذا المعنى. وعدم المنهي وإن كان خيرا من وجوده ، فقد يكون وجوده وسيلة
وسببا إلى ما هو أحب إليه
الصفحه ٥٧٧ : وأشكالها وقواها وأفعالها وأغذيتها ومساكنها ، فنبه على
الاشتراك والاختلاف ، فيشير إلى يسير منه ، فالطير كلها
الصفحه ٢٣٠ : السنة والحديث وأتباع الرسول لما اختلف فيه هاتان
الطائفتان من الحق بإذنه ، والله يهدي من يشاء إلى صراط
الصفحه ٣٣٢ : الفصل ، لكان ، وحق القائم على
كل نفس بما كسبت ، أحبّ إليّ من ملك الدنيا بحذافيرها أطول أمدها ، انتهى