الصفحه ٦٤٧ : .
الثالث : أنّ الأحاديث التي جاءت في انتهاء عذاب النار ، لم يجئ
شيء منها في انتهاء نعيم الجنة.
الرابع
الصفحه ٦٤٩ :
والنعيم غاية ، والعذاب والألم وسيلة ، فكيف يقاس أحدهما بالآخر.
الثالث
عشر : أنه سبحانه
أخبر أنّ رحمته
الصفحه ٦٦٨ : فيه بوجه.
الثالث : أنّ قول النبيّ صلىاللهعليهوسلم «لبيك وسعديك ،
والخير في يديك ، والشر ليس إليك
الصفحه ٦٩٦ : : أمرناهم بطاعتنا ،
الثاني : فخالفونا أو عصونا ، ونحو ذلك.
الثالث : أن ما بعد الفاء في مثل هذا التركيب هو
الصفحه ٧٣٨ :
، وأحكام الكفار المحاربين جارية عليهم.
والرواية
الثالثة : إن كفله أهل
دينه ، فهو باق على دين أبويه ، وإن
الصفحه ٧٥٣ : . الثاني : أن تلك القوة ليست هي المعطية لها. الثالث : أن تلك القوة لا تتوقف على قوة أخرى. فحينئذ لزم
أن
الصفحه ٧٥٤ : بالمقتضي السالم عن المعارض المقاوم.
الوجه
الثالث عشر : أنّ السبب الذي
في الفطرة لمعرفة الله ومحبته
الصفحه ٧٥٦ : المختصة ، لا الكلي
المشترك (١) ، تعلق الثالثة بالقدر المشترك لم يكن للخلف في الخارج إله
، ولكان إلههم أمرا
الصفحه ١١٤ :
وإنزال الكتاب
الذي لم يفرط فيه من شيء دليل ، من جهة أمره وكلامه ، فهذا استدلال بأمره ، وذاك
بخلقه
الصفحه ١١٥ :
والتابعون وجميع أهل السنة والحديث أنّ كلّ كائن إلى يوم القيامة ، فهو مكتوب في
أم الكتاب ، وقد دلّ القرآن على
الصفحه ١١٢ : فِي إِمامٍ مُبِينٍ (١٢)) [يس] وهو اللوح
المحفوظ ، وهو أم الكتاب ، وهو الذّكر الذي كتب فيه كل شي
الصفحه ١١٣ :
وقال الشافعي : ما
نزل بأحد من المسلمين نازلة إلا وفي كتاب الله سبيل الدلالة عليها.
وقالت طائفة
الصفحه ٧٧ : من الله ، ثم قدمه لهم على يد رسوله ،
ثم يقدمهم عليه يوم لقائه ، وقد قال تعالى (لَوْ لا كِتابٌ مِنَ
الصفحه ١١٦ :
والصحيح أن نصيبهم
من الكتاب يتناول الأمرين ، فهو نصيبهم من الشقاوة ، ونصيبهم من الأعمال التي هي
الصفحه ٢١٤ : القرون وكفرهم وشركهم معلوم لربي ، قد أحصاه وحفظه وأودعه في كتاب ، فيجازيهم
عليه يوم القيامة ، ولم يودعه