الصفحه ٥١٩ :
بمعجزة سواها ، لكانت كافية شافية ، فإن ما تضمنته من الحكم والمصالح والغايات
الحميدة والعواقب السديدة
الصفحه ٧٤٢ : ، هل هي كافية في حصول المعرفة ، أو تقف المعرفة على أدلة من
خارج؟ فإن كانت المعرفة تقف على أدلة من خارج
الصفحه ٣٧ :
الباب الثالث
في ذكر احتجاج آدم وموسى في ذلك وحكم النبي صلى
لله عليه وسلم لآدم صلوات الله
الصفحه ٤٠ :
فضلا عن كليم الرحمن. الثالث : أن هذا يستلزم إلغاء ما علق به النبي صلىاللهعليهوسلم وجه الحجة واعتبار
الصفحه ٤٣ : الثالثة
: أنّ مشاهدة العبد الحكم لم يدع له استحسان حسنة ولا استقباح سيئة ، لصعوده من
جميع المعاني إلى معنى
الصفحه ٥٨ : ينفخ فيه فإنما ينفخها بعد الأربعين
الثالثة ، فيؤمر عند نفخ الروح فيه بكتب رزقه وأجله وعمله وشقاوته
الصفحه ٧٥ : بهم النار كان ذلك إيلاما وتعذيبا لهم.
الثالث : أنّ من
عبد هؤلاء بزعمه ، فإنه لم يعبدهم في الحقيقة
الصفحه ١١٩ :
الباب الثاني عشر
في ذكر المرتبة الثالثة من مراتب القضاء والقدر وهي
مرتبة المشيئة
وهذه
الصفحه ١٣٥ :
الثالث : أن هذا
النسق العجيب والتركيب البديع مقتض ترتب ما بعد الفاء على ما قبلها ترتّب المسبب
على
الصفحه ١٣٧ :
الباب الثالث عشر
في ذكر المرتبة الرابعة من مراتب القضاء والقدر وهي
مرتبة خلق الله سبحانه
الصفحه ١٧٤ :
سبيل إلى فعلهم إلا بعد فعله.
الثالث : قولهم : «وانصرنا
على القوم الكافرين» فسألوه النصر وذلك بأن
الصفحه ٢٠١ : ، فعاد لذلك مرة ثانية وثالثة ورابعة حتى تواظب الطير على
ذلك ، وألفته ، فعمد إلى جرزة أكبر من ذلك ، فدخل
الصفحه ٢٠٤ : الثالث من وضعه ، فينفخ في منخريه ، لأن اللبوة تضعه جروا كالميت
فلا تزال تحرسه حتى يأتي أبوه ، فيفعل به
الصفحه ٢١٧ :
وحيل بينهم وبينه ، فتأمل هذا الموضع ، واعرف قدره ، والله المستعان.
فصل
المرتبة الثالثة
من مراتب
الصفحه ٢٣٧ : ذكرتموهما ، وهما إحداث السورة الرجس ، والثاني
مقارنته لنزولها ، بل هاهنا أمر ثالث وهو أنّ السورة لما أنزلت